شارك معنا في الصلاة لأجل دول العالم
- كل اسبوع سنتشارك سويا بالصلاة لأجل دولة من دول العالم ال245 .
- صلي من اجل خلاص شعبها وقبولهم ليسوع المسيح كمخلص شخصي لحياتهم .
- صلي من أجل انهيار حصون ومعاقل الشيطان في هذه البلاد . (من سحر وإدمان وإباحية وغيرها) .
- صلي من أجل المبشرين والخدام وحاملين اسم يسوع في هذه البلاد .
خدمات يسوع بيحبك
www.jlum.net
ألبانيا (بالألبانية: Shqip و تنطق: شقيپ ) هي إحدى دول البلقان الواقعة في جنوب أوروبا. يحدها من الشمال صربيا و الجبل الأسود ، من الشرق مقدونيا و اليونان، من الجنوب اليونان مجدداً ، من الغرب البحر الأدرياتيكي.
اللغة
لغتها الرسمية الألبانية.
www.jlum.net
ألبانيا (بالألبانية: Shqip و تنطق: شقيپ ) هي إحدى دول البلقان الواقعة في جنوب أوروبا. يحدها من الشمال صربيا و الجبل الأسود ، من الشرق مقدونيا و اليونان، من الجنوب اليونان مجدداً ، من الغرب البحر الأدرياتيكي.
اللغة
لغتها الرسمية الألبانية.
[تحرير] الديانة
غالبية الشعب الألباني مسلمون حسب 70-%80 [1]، من السكان، يتقاسمون المرتبة الأولى في ديانات ألبانيا مع الألبان الأرثوذكس، يلي ذلك الألبان الكاثوليك، وهناك أقليات دينية أخرى كالبروتستانتية وغيرها
اتفق المؤرخون على أن الإسلام دخل إلى البلاد البلقانية قبل الفتح العثماني، و ذلك عن طريق التجار و الدبلوماسيين و الدعاه، إلا أن ذلك كان على نطاق ضيق و محدود. أما إنتشار الإسلام في تلك البلاد فقد كان بعد مجيئ العثمانيين، حيث دخل الشعب الألبانى في الإسلام أفواجا و حسن إسلامهم و كان منهم في الدولة العثمانية القواد العظام مثل بالابان باشا ( قائد من قواد فتح القسطنطينية ) و كبار الكتاب و الشعراء كانوا يؤلفون بلغات خمس الألبانية و البوسنية و العربية و التركية و الفارسية ) مثل محمد عاكف أرسوى.
و قد تمكن الحكم العثمانى في جزيرة البلقان بصورة نهائية بعد المعركة الشهيرة "معركة كوسوفا" التى قاد فيها السلطان العثمانى مراد الأول الجيش الإسلامى بنفسه. و قبيل إنتصار الجيش الإسلامى قتل السلطان مراد و تسلم القيادة السلطان بايازيد الذى إنتصر على الجيوش المتحالفة ( الأوروبية )و قتل الملك لازار (الصربي) و ذلك سنة 1389 م. - 938 هـ.
فبعد هذه المعركة الحاسمة خضعت كوسوفا و صربيا للحكم العثمانى ما عدا مدينة بلغراد ، فإنها فتحت في عهد السلطان السليمان القانونى و ذلك في 26 من شهر رمضان سنة 1521 م. - 938 هـ. و كانت ولاية كوسوفا أكبر الولايات العثمانية في رومليا (أوروبا)، و كانت أول عاصمة لها مدينة بريزرن (Prizreni ) ثم مدينة بريشتينا (Prishtina) و في الأخير مدينة أشكوبى (Shkupi) عاصمة مقدونيا اليوم، و ما زال فيها إلى يومنا هذا عدد الألبان أكبر من عددهم في تيرانا عاصمة ألبانيا.
اتفق المؤرخون على أن الإسلام دخل إلى البلاد البلقانية قبل الفتح العثماني، و ذلك عن طريق التجار و الدبلوماسيين و الدعاه، إلا أن ذلك كان على نطاق ضيق و محدود. أما إنتشار الإسلام في تلك البلاد فقد كان بعد مجيئ العثمانيين، حيث دخل الشعب الألبانى في الإسلام أفواجا و حسن إسلامهم و كان منهم في الدولة العثمانية القواد العظام مثل بالابان باشا ( قائد من قواد فتح القسطنطينية ) و كبار الكتاب و الشعراء كانوا يؤلفون بلغات خمس الألبانية و البوسنية و العربية و التركية و الفارسية ) مثل محمد عاكف أرسوى.
و قد تمكن الحكم العثمانى في جزيرة البلقان بصورة نهائية بعد المعركة الشهيرة "معركة كوسوفا" التى قاد فيها السلطان العثمانى مراد الأول الجيش الإسلامى بنفسه. و قبيل إنتصار الجيش الإسلامى قتل السلطان مراد و تسلم القيادة السلطان بايازيد الذى إنتصر على الجيوش المتحالفة ( الأوروبية )و قتل الملك لازار (الصربي) و ذلك سنة 1389 م. - 938 هـ.
فبعد هذه المعركة الحاسمة خضعت كوسوفا و صربيا للحكم العثمانى ما عدا مدينة بلغراد ، فإنها فتحت في عهد السلطان السليمان القانونى و ذلك في 26 من شهر رمضان سنة 1521 م. - 938 هـ. و كانت ولاية كوسوفا أكبر الولايات العثمانية في رومليا (أوروبا)، و كانت أول عاصمة لها مدينة بريزرن (Prizreni ) ثم مدينة بريشتينا (Prishtina) و في الأخير مدينة أشكوبى (Shkupi) عاصمة مقدونيا اليوم، و ما زال فيها إلى يومنا هذا عدد الألبان أكبر من عددهم في تيرانا عاصمة ألبانيا.