ولست أسال من أجل
هؤلاء فقط,بل أيضآ من
أجل الذين يؤمنون بى بكلامهم.
{ يو 17: 20 }
لقد صلى الرب يسوع لأجل أحبائه على
الرغم من سقطاتهم واخفاقاتهم المتكرارة
(يو 17: 6, 19).
فحينما كانت آلام الصليب تلوح له قريبة,
صلى لأجل بطرس مع أنه كان يعلم أن
بطرس يوشك أن ينكره فى غضون سويعات
( لو22: 31, 34).
وقد صلى الرب يسوع لأجلك ولأجلى أيضآ
(يو 17: 20, 26).
وعمله فى الصلاة ما زال مستمرآ حتى اليوم
بعدما ابتدأ قبل موته وقيامته.فعلى الرغم من
كوننا نتصرف أحيانآ كأعداء للمسيح أكثر
منا كأحباء له,فهو فى حضرة الآب يشفع فينا
(رو8: 34, عب 7: 25).
وينبغى لنا نحن,اقتداء بالمسيح,أن نصلى
لأجل أصدقائنا ومعارفنا,وان حتى آذونا.
فهل ثمة أشخاص يمكنك أن تصلى لأجلهم
اليوم؟ لماذا لا تخصص الآن بضع دقائق
لأجل أحدهم,عالمآ أن خير وسيلة لتعلم
الصلاة انما هى ممارسة الصلاة.
عزيزى...كى تحب الناس أكثر,
امض فى الصلاة لأجلهم وقتآ أطول..
هؤلاء فقط,بل أيضآ من
أجل الذين يؤمنون بى بكلامهم.
{ يو 17: 20 }
لقد صلى الرب يسوع لأجل أحبائه على
الرغم من سقطاتهم واخفاقاتهم المتكرارة
(يو 17: 6, 19).
فحينما كانت آلام الصليب تلوح له قريبة,
صلى لأجل بطرس مع أنه كان يعلم أن
بطرس يوشك أن ينكره فى غضون سويعات
( لو22: 31, 34).
وقد صلى الرب يسوع لأجلك ولأجلى أيضآ
(يو 17: 20, 26).
وعمله فى الصلاة ما زال مستمرآ حتى اليوم
بعدما ابتدأ قبل موته وقيامته.فعلى الرغم من
كوننا نتصرف أحيانآ كأعداء للمسيح أكثر
منا كأحباء له,فهو فى حضرة الآب يشفع فينا
(رو8: 34, عب 7: 25).
وينبغى لنا نحن,اقتداء بالمسيح,أن نصلى
لأجل أصدقائنا ومعارفنا,وان حتى آذونا.
فهل ثمة أشخاص يمكنك أن تصلى لأجلهم
اليوم؟ لماذا لا تخصص الآن بضع دقائق
لأجل أحدهم,عالمآ أن خير وسيلة لتعلم
الصلاة انما هى ممارسة الصلاة.
عزيزى...كى تحب الناس أكثر,
امض فى الصلاة لأجلهم وقتآ أطول..