انا هو القيامة و الحياه و من امن بى و لو مات فسيحيا
من اكثر القضايا شيوعا :انتم المسيحيون كفرة و مصيركم النار...
لنبحث معا قبل ان نتكلم فى اى شئ معنى الكفر :
*الكفر هو ضد الايمان لانة كفر بالله .و هو ايضا ضد الشكر (اى جحود بالنعمة) و هو من ينكر وجود الله من الاساس و نكران خلقه للكون و العالم .
اما نحن المسيحيون نؤمن بأن الله خالقنا "يارب انت جابلنا و كلنا عمل يديك " (اش 8:64) و انه
خالق السماء و الارض......... "يا الهى ...من قدم اسست الارض و السموات هى عمل يديك"(مز )25:102و ان كل ما نتمتع به من خيرات ارضية هى من عنده"ابوكم الذى فى السموات يهب خيرات للذين يسألونه"(مت 11:7)
.كما انه قدم لنا عطايا روحية فائقة لاجل حياتنا الابدية "مبارك الله ... الذى باركنا بكل بركة روحية فى السماويات فى المسيح"(اف3:1)
و فى هذه العطايا الروحية اظهر لنا محبته الحقيقية التى ميزنا بها عن سائر البشر
فان كان هذا هو ايماننا بالله و اعترافنا به و انه خالقنا و رازقنا بالخيرات فى الدنيا و الاخرة
فنحن اذ لسنا كفرة
و ان كنت تدعونى كافرا لانى مختلف عنك فى دينك فهل تقبل ان ادعوك كافرا لانك تختلف عنى فى دينى ؟؟ فان كان لا فلماذا تكفرنى
و هل من الحكمة ان يتبادل الناس الاتهامات حول تكفير بعضهم بسسب اختلاف الاديان..
التعبير العاقل ان نحن مختلفان فى الدين و ليس كافرين
و اما عن قضيه المسيحيون مصيرهم النار :
*نقول ان النار قد اعدها الله لاصحاب الشرور و المعاصى كما يقول الانجيل "فى انقضاء العالم يخرج الملائكة و يفرزون الاشرار من بين الابرار و يطرحونهم فى اتون النار"(مت 49,50:13)
و الشرور و المعاصى هى الكراهية و العداوة و القتل ..........و هذا من الشيطان و من يعمل هذه فمصيره النار التى هى من نصيب الشيطان .
و نحن المسيحيون نعيش بالمحبة و هى من اهم الفضائل لانها من الله ,و ان كنا نعيش بالمحبة فلا نصنع بالناس شرا, و من يتجنب الشرفالنار لا تعرف طريقها اليه , خصوصا ان محبتنا لجميع الناس حتى لمن يخالفوننا فى عقيدتنا حسب ما علمنا السيد المسيح .
و ان سقط احدنا فى شر يستوجب النار فانه يقدم توبة و يلتمس من الله المغفرة مترجيا نوالها بشفاعة المسيح ,كما يعلمنا انجيلنا" ان أخطأ احد فلنا شفيع عند الاب يسوع المسيح البار و هو كفارة لخطيانا ليس لخطيانا فقط بل لخطايا العالم ايضا "(1يو 1:2)
و ان كان الحكم علي احد بذهابه الى النار هو لله وحده و سيصدر هذا الحكم فى يوم الدينونة فلماذا تحكم انت علي بالنار و لم يعطيك الله توكيلا عنه لكى تحكم على بها .
و ان كنت تحكم علي بالنار لانى مختلف معك فى دينك غهل تقبا ان احكم عليك بالمثل لانك مختلف عنى في دينى ايضا ؟؟
و هل من العقل ان نتبادل اصدار الاحكام على بعضنا البعض ليست من حقنا ؟؟
و ما هو سلطان اى دين للحكم على مصير اصحاب دين اخر اما أن قررنا مصير بعضا البعض من انفسنا فما وظيفة الله فى يوم الدينونة ؟؟
سراج لرجلى كلامك ...و نور لسبيلى
من اكثر القضايا شيوعا :انتم المسيحيون كفرة و مصيركم النار...
لنبحث معا قبل ان نتكلم فى اى شئ معنى الكفر :
*الكفر هو ضد الايمان لانة كفر بالله .و هو ايضا ضد الشكر (اى جحود بالنعمة) و هو من ينكر وجود الله من الاساس و نكران خلقه للكون و العالم .
اما نحن المسيحيون نؤمن بأن الله خالقنا "يارب انت جابلنا و كلنا عمل يديك " (اش 8:64) و انه
خالق السماء و الارض......... "يا الهى ...من قدم اسست الارض و السموات هى عمل يديك"(مز )25:102و ان كل ما نتمتع به من خيرات ارضية هى من عنده"ابوكم الذى فى السموات يهب خيرات للذين يسألونه"(مت 11:7)
.كما انه قدم لنا عطايا روحية فائقة لاجل حياتنا الابدية "مبارك الله ... الذى باركنا بكل بركة روحية فى السماويات فى المسيح"(اف3:1)
و فى هذه العطايا الروحية اظهر لنا محبته الحقيقية التى ميزنا بها عن سائر البشر
فان كان هذا هو ايماننا بالله و اعترافنا به و انه خالقنا و رازقنا بالخيرات فى الدنيا و الاخرة
فنحن اذ لسنا كفرة
و ان كنت تدعونى كافرا لانى مختلف عنك فى دينك فهل تقبل ان ادعوك كافرا لانك تختلف عنى فى دينى ؟؟ فان كان لا فلماذا تكفرنى
و هل من الحكمة ان يتبادل الناس الاتهامات حول تكفير بعضهم بسسب اختلاف الاديان..
التعبير العاقل ان نحن مختلفان فى الدين و ليس كافرين
و اما عن قضيه المسيحيون مصيرهم النار :
*نقول ان النار قد اعدها الله لاصحاب الشرور و المعاصى كما يقول الانجيل "فى انقضاء العالم يخرج الملائكة و يفرزون الاشرار من بين الابرار و يطرحونهم فى اتون النار"(مت 49,50:13)
و الشرور و المعاصى هى الكراهية و العداوة و القتل ..........و هذا من الشيطان و من يعمل هذه فمصيره النار التى هى من نصيب الشيطان .
و نحن المسيحيون نعيش بالمحبة و هى من اهم الفضائل لانها من الله ,و ان كنا نعيش بالمحبة فلا نصنع بالناس شرا, و من يتجنب الشرفالنار لا تعرف طريقها اليه , خصوصا ان محبتنا لجميع الناس حتى لمن يخالفوننا فى عقيدتنا حسب ما علمنا السيد المسيح .
و ان سقط احدنا فى شر يستوجب النار فانه يقدم توبة و يلتمس من الله المغفرة مترجيا نوالها بشفاعة المسيح ,كما يعلمنا انجيلنا" ان أخطأ احد فلنا شفيع عند الاب يسوع المسيح البار و هو كفارة لخطيانا ليس لخطيانا فقط بل لخطايا العالم ايضا "(1يو 1:2)
و ان كان الحكم علي احد بذهابه الى النار هو لله وحده و سيصدر هذا الحكم فى يوم الدينونة فلماذا تحكم انت علي بالنار و لم يعطيك الله توكيلا عنه لكى تحكم على بها .
و ان كنت تحكم علي بالنار لانى مختلف معك فى دينك غهل تقبا ان احكم عليك بالمثل لانك مختلف عنى في دينى ايضا ؟؟
و هل من العقل ان نتبادل اصدار الاحكام على بعضنا البعض ليست من حقنا ؟؟
و ما هو سلطان اى دين للحكم على مصير اصحاب دين اخر اما أن قررنا مصير بعضا البعض من انفسنا فما وظيفة الله فى يوم الدينونة ؟؟
سراج لرجلى كلامك ...و نور لسبيلى