بالقانون عشرة مليون مسيحى موتى
إنه قانون زبالة : أغرب قانون فى عالم اليوم صدر فى مصر دولة العجائب ، قانون لا يصدقة عقل إنسان مهما كانت ثقافته ، هذا القانون المصرى يعتبر الإنسان الحى ميت لأنه مسيحى أو إذا كان مسلماً وإعتنق المسيحية وعلى هذا الإعتبار أن أى أنسان يقوم بقتله لا يعاقب لأن الميت لا يقتل - يا حلاوه على العقلية التى أصدرت هذا القانون ويا خيبة عقلية الذى ينفذه ويحيا العدل للقاضى الذى لايعاقب المجرم لأنه مسلم أنه حقاً لقد خرب الإسلام مصر وعقول أبناء مصر التى اصيبت بمرض خطير أسمه الهلوسة الإسلامية الدينية العنصرية النازية وهذا هة نص قانون 198 ف إهانة دين سمائى فى 1982 م الذى صدر فى الستينيان من القرن الماضى صدر الأمر التالى :
أمر الحاكم اعسكرى رقم 162/ 82 ق أ ع قانون أحوال بتطبيق 198 ف إهانة دين سمائى - الأحكام العسكرية قرار محكمة : كل من يترك دينه يعتبر قانونياً ميت لا يجوز محاكمة قاتله لأنه لا يجوز قتل ميت - عبد التواب ضد محافظة البحيرة فى مولد ابو حصيرة .
قرار المحكمة الدستورية العليا 1975م - كل أمواله ترد إلى بيت المال ( وزارة ألأوقاف ) لا يبرم عقد ، وكل عقد يبرمه أو يبرم معه يعتبر لاغى ويتولى أكبر أولاده سنا إدارة امواله .
قوانين طوارئ بدأ العمل به سنة 1983م يعتبر أى مرتد أنه يعكر الصفو العام والأمن القومى وأنه يهدد أمن الدولة .
هذه القوانين السابقة بالإضافة إلى الأحكام الذى يطبقها القضاة والمستمدة من الشريعة الإسلامية ، والتطبيق العرفى الذى لا يستند إلى احكام معقولة والتى تعلى المسلم على المسبحى تعتبر أن 10 مليون مسيحى موتى بدليل أنه لم يتم عقاب مسلم واحد من الذين قتلوا 21 مسيحياً بالكشح وأن أى مسلم له الحق فى قتل مسيحى بدون أدنى عقاب أى قانون هذا إذا كان مستمد من الشريعة الإسلامية فإنه لا يتساوى حتى مع قوانين شريعة الغاب وفى النهاية يصدعون عقولنا بالحضارة الإسلامية والإسلام دين المحبة والسلام وأنه يحمى المسيحيين إلى آخره من الخزعبلات والكلام الفاضى
إنه قانون زبالة : أغرب قانون فى عالم اليوم صدر فى مصر دولة العجائب ، قانون لا يصدقة عقل إنسان مهما كانت ثقافته ، هذا القانون المصرى يعتبر الإنسان الحى ميت لأنه مسيحى أو إذا كان مسلماً وإعتنق المسيحية وعلى هذا الإعتبار أن أى أنسان يقوم بقتله لا يعاقب لأن الميت لا يقتل - يا حلاوه على العقلية التى أصدرت هذا القانون ويا خيبة عقلية الذى ينفذه ويحيا العدل للقاضى الذى لايعاقب المجرم لأنه مسلم أنه حقاً لقد خرب الإسلام مصر وعقول أبناء مصر التى اصيبت بمرض خطير أسمه الهلوسة الإسلامية الدينية العنصرية النازية وهذا هة نص قانون 198 ف إهانة دين سمائى فى 1982 م الذى صدر فى الستينيان من القرن الماضى صدر الأمر التالى :
أمر الحاكم اعسكرى رقم 162/ 82 ق أ ع قانون أحوال بتطبيق 198 ف إهانة دين سمائى - الأحكام العسكرية قرار محكمة : كل من يترك دينه يعتبر قانونياً ميت لا يجوز محاكمة قاتله لأنه لا يجوز قتل ميت - عبد التواب ضد محافظة البحيرة فى مولد ابو حصيرة .
قرار المحكمة الدستورية العليا 1975م - كل أمواله ترد إلى بيت المال ( وزارة ألأوقاف ) لا يبرم عقد ، وكل عقد يبرمه أو يبرم معه يعتبر لاغى ويتولى أكبر أولاده سنا إدارة امواله .
قوانين طوارئ بدأ العمل به سنة 1983م يعتبر أى مرتد أنه يعكر الصفو العام والأمن القومى وأنه يهدد أمن الدولة .
هذه القوانين السابقة بالإضافة إلى الأحكام الذى يطبقها القضاة والمستمدة من الشريعة الإسلامية ، والتطبيق العرفى الذى لا يستند إلى احكام معقولة والتى تعلى المسلم على المسبحى تعتبر أن 10 مليون مسيحى موتى بدليل أنه لم يتم عقاب مسلم واحد من الذين قتلوا 21 مسيحياً بالكشح وأن أى مسلم له الحق فى قتل مسيحى بدون أدنى عقاب أى قانون هذا إذا كان مستمد من الشريعة الإسلامية فإنه لا يتساوى حتى مع قوانين شريعة الغاب وفى النهاية يصدعون عقولنا بالحضارة الإسلامية والإسلام دين المحبة والسلام وأنه يحمى المسيحيين إلى آخره من الخزعبلات والكلام الفاضى