كان رجل من كبار الملك في مدينة دمشق يمتلي قلبه محبة
وبينما كان يسير في الطريق راي انسانا ميتا و عريانا مطروحا علي الطريق رق قلبه و سرعان ما خلع ثوبه
و القاه علي الميت العريان ليكسوه و مضي في طريقه و استدعاه الملك ليرسله في مهمة فركب الرجل دابته (الحصان) وتعثرت
الدابه وسقط الرجل من عليها وكسرت رجله و حمل الي بيته للعلاج
ولكن قرار الاطباء قطع رجله وعرف الرجل قرار الاطباء فحزن جدا وقضي لية طويله بارده راقدا علي الفراش بلا نوم و دموعه تنزف
و علي ضوء المصباح المضاء في غرفته ومن خلال دموعه المتساقطه لمح انسانا يدخل عليه و يبادره قائلا
ارني رجلك ثم مسيحها بالزيت و قال له
قم و امشي فقال الرجل كيف امشي وقدمي مكسوره
فقال الانسان وقال له اسند علي و امشي
قام الرجل ومشي وكان شيئا لرجله لم يحدث فقد عوفي تماما
وقبل ان ينصرف الانسان الذي شفاه امسك به الرجل و قال له
من اجل خاطر الذي ارسلك عرفيني من انت
وهنا اظهر الانسان الثوب الذي كان قد القاه الرجل البار علي الميت وادرك ان
هذا الانسان هو نفسه ذلك الرجل الذي كان ميتا علي الطريق ارسله
الله اليه ليرد اليه محبيته
محبيته التي لن تسقط ابدا
وبينما كان يسير في الطريق راي انسانا ميتا و عريانا مطروحا علي الطريق رق قلبه و سرعان ما خلع ثوبه
و القاه علي الميت العريان ليكسوه و مضي في طريقه و استدعاه الملك ليرسله في مهمة فركب الرجل دابته (الحصان) وتعثرت
الدابه وسقط الرجل من عليها وكسرت رجله و حمل الي بيته للعلاج
ولكن قرار الاطباء قطع رجله وعرف الرجل قرار الاطباء فحزن جدا وقضي لية طويله بارده راقدا علي الفراش بلا نوم و دموعه تنزف
و علي ضوء المصباح المضاء في غرفته ومن خلال دموعه المتساقطه لمح انسانا يدخل عليه و يبادره قائلا
ارني رجلك ثم مسيحها بالزيت و قال له
قم و امشي فقال الرجل كيف امشي وقدمي مكسوره
فقال الانسان وقال له اسند علي و امشي
قام الرجل ومشي وكان شيئا لرجله لم يحدث فقد عوفي تماما
وقبل ان ينصرف الانسان الذي شفاه امسك به الرجل و قال له
من اجل خاطر الذي ارسلك عرفيني من انت
وهنا اظهر الانسان الثوب الذي كان قد القاه الرجل البار علي الميت وادرك ان
هذا الانسان هو نفسه ذلك الرجل الذي كان ميتا علي الطريق ارسله
الله اليه ليرد اليه محبيته
محبيته التي لن تسقط ابدا