ذبائح الله هى روح منكسرة.
القلب المنكسر والمنسحق
يا الله لا تحتقره
{ مز51: 17}
ان انكسار قوة يعقوب الطبيعية انكسارآ
تامآ فى فنيئيل,هو الذى أوجد فى الحالة
التى تسمح بأن يلبسه الله قوة روحية..
أنه بضرب الصخرة فى حوريب بعصا
موسى, تفجر منها الماء للشعب العطشان.
كذلك عندما كسرت مريم قارورة الطيب,
فاحت رائحته الذكية وملأت كل البيت..
وأيضآ عندما أخذ الرب يسوع الأرغفة
الخمسة وكسرها,تكاثر الخبز فى نفس
عملية التكسير,وصار كافيآ لأن يشبع
الخمسة الآلآف رجل عدا النساء والأولاد..
ولما قبل الرب يسوع أن يكسر جسده على
الصليب,جرى من موته نهر يفيض بماء
الحياة لجميع الخطاة لكى يشربوا منه
ويحيوا..كذلك,عندما تقع حبة الحنطة
فى الأرض وتموت وتنكسر,ينبت قلبها
الداخلى حاملآ المئات من الحبات الأخرى..
وهكذا فى كل أنواع الحياة,من الناحيتين
الزمنية والروحية,يحب الله الأشياء
المنكسرة ويباركها ويجعلها مثمرة..
القلب المنكسر والمنسحق
يا الله لا تحتقره
{ مز51: 17}
ان انكسار قوة يعقوب الطبيعية انكسارآ
تامآ فى فنيئيل,هو الذى أوجد فى الحالة
التى تسمح بأن يلبسه الله قوة روحية..
أنه بضرب الصخرة فى حوريب بعصا
موسى, تفجر منها الماء للشعب العطشان.
كذلك عندما كسرت مريم قارورة الطيب,
فاحت رائحته الذكية وملأت كل البيت..
وأيضآ عندما أخذ الرب يسوع الأرغفة
الخمسة وكسرها,تكاثر الخبز فى نفس
عملية التكسير,وصار كافيآ لأن يشبع
الخمسة الآلآف رجل عدا النساء والأولاد..
ولما قبل الرب يسوع أن يكسر جسده على
الصليب,جرى من موته نهر يفيض بماء
الحياة لجميع الخطاة لكى يشربوا منه
ويحيوا..كذلك,عندما تقع حبة الحنطة
فى الأرض وتموت وتنكسر,ينبت قلبها
الداخلى حاملآ المئات من الحبات الأخرى..
وهكذا فى كل أنواع الحياة,من الناحيتين
الزمنية والروحية,يحب الله الأشياء
المنكسرة ويباركها ويجعلها مثمرة..