كــما تــكثر آلام المسيح
فينــا,كذلــك بالمسيح
تــكثر تعزيتنا أيضآ.
{ 2كو 1: 5 }
عندما تملأ كأس حتى الفيض,
يكون ما ينسكب عن حافتها من
نوع ما يسكب فيها بالذات..
وهذا أمر بديهى أستطيع فهمه بيسر,
وقانون الانسكاب والفيض الروحى,
معبر عنه فى 2 كورنثوس1: 5
كما تكثر آلام المسيح فينا,
كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا أيضآ.
والكلمة(تكثر) فى الأصل اليونانى
تفيد معنى (الوفرة الوافرة,ومجاوزة
الحد,والبقاء دائمآ).وهى عينها تستعمل
فى يوحنا6: 12, 13 بالاشارة الى
الاثنتى عشرة قفة الفائضة بعد اطعام
المسيح للآلاف الآكلين بمعجزة
استخدام فيها خمسة أرغفة وسمكتين.
وقد أوردت احدى الترجمات الآية
موضوع التأمل على هذا النحو:
(فكما تفيض الآلام من أجل
المسيح الى داخل حياتنا,هكذا
أيضآ يفيض الى الخارج عزاؤنا
وراحتنا بواسطة المسيح).
فان فأضت الضيقات الى داخل
حياتنا,فلنتطلع الى الله طلبآ
لعزائه الفياض الى خارج--
لنا أولآ ثم للأخرين بواسطتنا..
فينــا,كذلــك بالمسيح
تــكثر تعزيتنا أيضآ.
{ 2كو 1: 5 }
عندما تملأ كأس حتى الفيض,
يكون ما ينسكب عن حافتها من
نوع ما يسكب فيها بالذات..
وهذا أمر بديهى أستطيع فهمه بيسر,
وقانون الانسكاب والفيض الروحى,
معبر عنه فى 2 كورنثوس1: 5
كما تكثر آلام المسيح فينا,
كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا أيضآ.
والكلمة(تكثر) فى الأصل اليونانى
تفيد معنى (الوفرة الوافرة,ومجاوزة
الحد,والبقاء دائمآ).وهى عينها تستعمل
فى يوحنا6: 12, 13 بالاشارة الى
الاثنتى عشرة قفة الفائضة بعد اطعام
المسيح للآلاف الآكلين بمعجزة
استخدام فيها خمسة أرغفة وسمكتين.
وقد أوردت احدى الترجمات الآية
موضوع التأمل على هذا النحو:
(فكما تفيض الآلام من أجل
المسيح الى داخل حياتنا,هكذا
أيضآ يفيض الى الخارج عزاؤنا
وراحتنا بواسطة المسيح).
فان فأضت الضيقات الى داخل
حياتنا,فلنتطلع الى الله طلبآ
لعزائه الفياض الى خارج--
لنا أولآ ثم للأخرين بواسطتنا..