من طرف كيف نسلم أنفسنا للمسيح الفادي ونختبر الولادة الجديدة (مهم جدا )
بسم الآب والأبن والروح القدس الآله الواحد آمين
تحية طيبة باسم الفادي المخلص الوحيد يسوع المسيح الذي أعطانا حياة أبدية بموته على الصليب وقيامته غالبا منتصرا .
ان الحياة مهما طالت على هذه الأرض تبقى قصيرة فأيام الإنسان كما يقول الكتاب المقدس كالبخار تظهر فليلا ثم تضمحل والسؤال المهم هو ؟؟؟؟ هل نحن متأكدين ؟؟؟ أو هل أنت متأكد ؟؟؟ من مصيرك الأبدي !! أين ستقضي أبديتك ؟؟ أفي السماء المكان الذي أعده لنا المسيح أم في ........ .
هل تعلمون أحبائي ان الضمان الوحيد ليكون لنا حياة أبدية هو المسيح يسوع له المجد والذي قال (( الحق الحق أقول لكم كل من يؤمن بي فله الحياة الأبدية )) ، وقال أيضا ((أنا هو القيامة والحياة من امن بي ولو مات فسيحيا )) .
نعم فقد جاء المسيح الى عالمنا ليكون لنا حياة ،ليعطينا غفرانا كاملا وثقة بأننا أولاده اذا آمنا به واطعنا وصاياه .
الاهتمام بالأبدية هو أمر مهم جدا أحبائي حيث يقول الكتاب (( وضع للناس ان يموتوا مرة واحدة ثم بعد ذلك الدينونة )) كذلك يقول : (( ان نهاية كل شيء قد اقتربت )) ،وكلنا نتفق ان العالم بما فيه من شرور وحروب وقتل لا يمكن ان يستمر طويلا ،نعم أحبائي قد تكون النهاية اقرب كثيرا مما نظن فهل أنت مستعد لمواجهة الأبدية ؟؟؟ والوقوف أمام الله لتعطي حسابا عن أعمالك ؟؟؟ .
اعلم يا صديقي انه ليس لك وسيلة للنجاة من العقاب والغضب الآتي إلا اللجوء الى دم المسيح يسوع الفادي اذ انه قد دفع الأجرة ومات عني وعنك ليحمل خطايا العالم ،فليتك تلجأ إليه الآن طالبا الرحمة والغفران ،اما اذا كنت مطمئنا من جهة أبديتك لكن العالم ومشاكله قد ثقل عليك والهموم احنتك فتذكر عزيزي ان يسوع قال ((ها أنا آتي سريعا )) نعم قريب وقريب جدا سيأتي الفادي وسنكون معه كل حين ولا يكون حزن ولا بكاء فيما بعد .
اطلبوا من الله أحبائي ان يعلن لكم محبته العظيمة ويبارككم بكل بركة روحية ويسد كل احتياج في حياتكم فتكونون له دائما وتتأكدون ان لكم حياة أبدية باسمه .
اقرأوا الإنجيل المقدس كتاب الحياة لكي تتعرفوا أكثر على المخلص يسوع المسيح له المجد الذي أحبكم وبذل نفسه لأجلكم لكي يهبكم الخلاص والحياة الأبدية .
أتمنى أعزائي ان تكون المحبة المبدأ المسيطر في حياتكم ولا ننسى بان المسيح قال لتلاميذه (( وبهذا يعرف الجميع إنكم تلاميذي ان كان لكم حب بعضا لبعض )) يوحنا 35:13 .
فقد خلق الإنسان لتكون له شركة مع الله ،لكن الإنسان اختار ان يسلك في طريقه المستقل بعيدا عن الله ،فانقطعت الشركة بينهم ،هذا الانفصال عن الله هو ما يسميه الكتاب المقدس خطية ، وتظهر عندما يتمرد الإنسان على الله ولا يهتم لوصاياه ولا يعيش في مستوى القداسة الذي يريده الله له .
يقول الكتاب ((لان أجرة الخطية هي موت ،وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا )) ،(( الموت هنا يعني انفصال روحي عن الله )) .
وكما ان الله افتدى ابن أبينا وأبو الأنبياء ابراهيم بكبش عجيب عندما أوشك ان يضحي به لله ،
هكذا افتدى الله العالم بالكبش العظيم ،يسوع المسيح .الذي مات عوضا عنا ليمحو خطايانا .(( ولكن الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا )) .لذلك يجب على كل منا ان يقبل يسوع المسيح فاديا ومخلصا وسيدا له ،عندئذ نعرف ونختبر محبة الله وخطته لحياتنا ،(( لأنكم بالنعمة مخلصون بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله ليس من أعمال كي لا يفتخر احد )) .
عندما تقبل الفادي يسوع مخلصا شخصيا لك تولد ثانية من الله ويزول حمل الخطية عنك ويملك سلام الله على قليك وتنال فرح الغفران والحياة الأبدية ويكتب اسمك في سفر الحياة فتنجو من الدينونة الرهيبة ويصبح الله تعالى أباك وأولاده المؤمنون إخوتك وتنقطع علاقتك بالشيطان ويتحطم سلطانه عليك بقوة يسوع وتصير وارثا لله ووارثا مع المسيح ما أجمل هذه الحياة طوبى للذين ينالونها .
هل ولدت من فوق ؟ إن كنت لم تولد بعد فسلم إرادتك وقلبك وحياتك للمسيح واختبر هبة الحياة بالولادة الجديدة .آمن بالمسيح ،وأطع صوته القائل :
"ينبغي أن تولدوا من فوق" ،"ان كان احد لا يولد من فوق لا يقدر ان يرى ملكوت الله " ( يوحنا 3:3و7) .
وقبول خلاص الله لا يحتاج أن نقدم شيئا ماديا سوى أن نركع ونرفع قلوبنا معترفين بخطيتنا والتوبة الحقيقية لان الله يعرف قلوبنا ولا تهمه اللغة التي نستعملها بمقدار ما يهمه إخلاصنا القلبي ،لذلك عزيزي عزيزتي إن كان هذا وضعك وتريد أن تقبل خلاص المسيح الفادي له المجد. فقط صلي هذه الصلاة :
(أيها الفادي المخلص يسوع اعترف باني انسان خاطيء ،اغفر خطاياي انني افتح باب قلبي وعقلي ونفسي وأقبلك مخلصا وسيدا لي ،تربع على عرش قلبي وحياتي واجعلني ذلك الإنسان الذي تريدني أن أكونه ،أشكرك لأنك سمعت صلاتي ودخلت الى قلبي آمين ).
هل صليت هذه الصلاة ؟؟ إن كنت قد صليتها ستشعر بشعور جديد وبراحة نفسية وستشعر بأنك انسان جديد
.
أما وقد قبلت المسيح الآن بعد أن صليت هذه الصلاة فانك تتمتع بالامتيازات التالية :
× غفرت لك خطاياك . "الذي لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا " (كولوسي 1؛14)
×صرت ابنا لله . (وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه " (يوحنا 12:1) .
× سكن الروح القدس في داخلك . " أما تعلمون انكم هيكل الله وروح الله يسكن فيكم "
( 1كورنثوس 3 :16) .
× أصبحت خليقة جديدة في المسيح يسوع . أي ولدت من جديد وجربت الولادة الجديدة التي حدثنا عنها المسيح في الكتاب المقدس في حديثه مع نيقوديموس " أذاً إن كان احد في المسيح فهو خليقة جديدة .الأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديدا " . ( 2 كورنثوس 17:5) .
وحتى تنمو في علاقتك مع الفادي يسوع له المجد وتصبح قريبا من الله اقترب إليه بالصلاة يوميا
" ينبغي أن يصلى كل حين ولا يمل " ( 2 بطرس 18:3) . والمهم جدا في الحياة الروحية هو العمل في الكلمة " ولكن كونوا عاملين بالكلمة لا سامعين فقط خادعين نفوسكم " ( يعقوب 22:1) .
لا تظن ابدا ان يسوع سيرفضك مهما كان ماضيك لأنه قال "من يقبل الي لا أخرجه خارجا " (ا يوحنا 37:6). "كل من يدعو باسم الرب يخلص " ( أعمال 21:2).
أتمنى منكم أعزائي ان تمعنوا جيدا في هذه الكلمات وتقرؤوها جيدا لأكثر من مرة وتؤمنوا بما جاء فيها لكي تنالوا السعادة الأبدية وتولدوا الولادة الجديدة وتسلموا أنفسكم للفادي وتصبحوا من المخلصين .عندها فقط ستشعرون بالراحة ولن يعرف الحزن طريقه لكم وسيكون المسيح معكم وداخل قلوبكم في كل حين ولن تشعروا بالخوف ابدا وستضمنون الحياة الأبدية .( ها أنا معكم الى انقضاء الدهر آمين ) .
منقول من العضو kindly_man منتدى الكنيسة العربية
بسم الآب والأبن والروح القدس الآله الواحد آمين
تحية طيبة باسم الفادي المخلص الوحيد يسوع المسيح الذي أعطانا حياة أبدية بموته على الصليب وقيامته غالبا منتصرا .
ان الحياة مهما طالت على هذه الأرض تبقى قصيرة فأيام الإنسان كما يقول الكتاب المقدس كالبخار تظهر فليلا ثم تضمحل والسؤال المهم هو ؟؟؟؟ هل نحن متأكدين ؟؟؟ أو هل أنت متأكد ؟؟؟ من مصيرك الأبدي !! أين ستقضي أبديتك ؟؟ أفي السماء المكان الذي أعده لنا المسيح أم في ........ .
هل تعلمون أحبائي ان الضمان الوحيد ليكون لنا حياة أبدية هو المسيح يسوع له المجد والذي قال (( الحق الحق أقول لكم كل من يؤمن بي فله الحياة الأبدية )) ، وقال أيضا ((أنا هو القيامة والحياة من امن بي ولو مات فسيحيا )) .
نعم فقد جاء المسيح الى عالمنا ليكون لنا حياة ،ليعطينا غفرانا كاملا وثقة بأننا أولاده اذا آمنا به واطعنا وصاياه .
الاهتمام بالأبدية هو أمر مهم جدا أحبائي حيث يقول الكتاب (( وضع للناس ان يموتوا مرة واحدة ثم بعد ذلك الدينونة )) كذلك يقول : (( ان نهاية كل شيء قد اقتربت )) ،وكلنا نتفق ان العالم بما فيه من شرور وحروب وقتل لا يمكن ان يستمر طويلا ،نعم أحبائي قد تكون النهاية اقرب كثيرا مما نظن فهل أنت مستعد لمواجهة الأبدية ؟؟؟ والوقوف أمام الله لتعطي حسابا عن أعمالك ؟؟؟ .
اعلم يا صديقي انه ليس لك وسيلة للنجاة من العقاب والغضب الآتي إلا اللجوء الى دم المسيح يسوع الفادي اذ انه قد دفع الأجرة ومات عني وعنك ليحمل خطايا العالم ،فليتك تلجأ إليه الآن طالبا الرحمة والغفران ،اما اذا كنت مطمئنا من جهة أبديتك لكن العالم ومشاكله قد ثقل عليك والهموم احنتك فتذكر عزيزي ان يسوع قال ((ها أنا آتي سريعا )) نعم قريب وقريب جدا سيأتي الفادي وسنكون معه كل حين ولا يكون حزن ولا بكاء فيما بعد .
اطلبوا من الله أحبائي ان يعلن لكم محبته العظيمة ويبارككم بكل بركة روحية ويسد كل احتياج في حياتكم فتكونون له دائما وتتأكدون ان لكم حياة أبدية باسمه .
اقرأوا الإنجيل المقدس كتاب الحياة لكي تتعرفوا أكثر على المخلص يسوع المسيح له المجد الذي أحبكم وبذل نفسه لأجلكم لكي يهبكم الخلاص والحياة الأبدية .
أتمنى أعزائي ان تكون المحبة المبدأ المسيطر في حياتكم ولا ننسى بان المسيح قال لتلاميذه (( وبهذا يعرف الجميع إنكم تلاميذي ان كان لكم حب بعضا لبعض )) يوحنا 35:13 .
فقد خلق الإنسان لتكون له شركة مع الله ،لكن الإنسان اختار ان يسلك في طريقه المستقل بعيدا عن الله ،فانقطعت الشركة بينهم ،هذا الانفصال عن الله هو ما يسميه الكتاب المقدس خطية ، وتظهر عندما يتمرد الإنسان على الله ولا يهتم لوصاياه ولا يعيش في مستوى القداسة الذي يريده الله له .
يقول الكتاب ((لان أجرة الخطية هي موت ،وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا )) ،(( الموت هنا يعني انفصال روحي عن الله )) .
وكما ان الله افتدى ابن أبينا وأبو الأنبياء ابراهيم بكبش عجيب عندما أوشك ان يضحي به لله ،
هكذا افتدى الله العالم بالكبش العظيم ،يسوع المسيح .الذي مات عوضا عنا ليمحو خطايانا .(( ولكن الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا )) .لذلك يجب على كل منا ان يقبل يسوع المسيح فاديا ومخلصا وسيدا له ،عندئذ نعرف ونختبر محبة الله وخطته لحياتنا ،(( لأنكم بالنعمة مخلصون بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله ليس من أعمال كي لا يفتخر احد )) .
عندما تقبل الفادي يسوع مخلصا شخصيا لك تولد ثانية من الله ويزول حمل الخطية عنك ويملك سلام الله على قليك وتنال فرح الغفران والحياة الأبدية ويكتب اسمك في سفر الحياة فتنجو من الدينونة الرهيبة ويصبح الله تعالى أباك وأولاده المؤمنون إخوتك وتنقطع علاقتك بالشيطان ويتحطم سلطانه عليك بقوة يسوع وتصير وارثا لله ووارثا مع المسيح ما أجمل هذه الحياة طوبى للذين ينالونها .
هل ولدت من فوق ؟ إن كنت لم تولد بعد فسلم إرادتك وقلبك وحياتك للمسيح واختبر هبة الحياة بالولادة الجديدة .آمن بالمسيح ،وأطع صوته القائل :
"ينبغي أن تولدوا من فوق" ،"ان كان احد لا يولد من فوق لا يقدر ان يرى ملكوت الله " ( يوحنا 3:3و7) .
وقبول خلاص الله لا يحتاج أن نقدم شيئا ماديا سوى أن نركع ونرفع قلوبنا معترفين بخطيتنا والتوبة الحقيقية لان الله يعرف قلوبنا ولا تهمه اللغة التي نستعملها بمقدار ما يهمه إخلاصنا القلبي ،لذلك عزيزي عزيزتي إن كان هذا وضعك وتريد أن تقبل خلاص المسيح الفادي له المجد. فقط صلي هذه الصلاة :
(أيها الفادي المخلص يسوع اعترف باني انسان خاطيء ،اغفر خطاياي انني افتح باب قلبي وعقلي ونفسي وأقبلك مخلصا وسيدا لي ،تربع على عرش قلبي وحياتي واجعلني ذلك الإنسان الذي تريدني أن أكونه ،أشكرك لأنك سمعت صلاتي ودخلت الى قلبي آمين ).
هل صليت هذه الصلاة ؟؟ إن كنت قد صليتها ستشعر بشعور جديد وبراحة نفسية وستشعر بأنك انسان جديد
.
أما وقد قبلت المسيح الآن بعد أن صليت هذه الصلاة فانك تتمتع بالامتيازات التالية :
× غفرت لك خطاياك . "الذي لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا " (كولوسي 1؛14)
×صرت ابنا لله . (وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنون باسمه " (يوحنا 12:1) .
× سكن الروح القدس في داخلك . " أما تعلمون انكم هيكل الله وروح الله يسكن فيكم "
( 1كورنثوس 3 :16) .
× أصبحت خليقة جديدة في المسيح يسوع . أي ولدت من جديد وجربت الولادة الجديدة التي حدثنا عنها المسيح في الكتاب المقدس في حديثه مع نيقوديموس " أذاً إن كان احد في المسيح فهو خليقة جديدة .الأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديدا " . ( 2 كورنثوس 17:5) .
وحتى تنمو في علاقتك مع الفادي يسوع له المجد وتصبح قريبا من الله اقترب إليه بالصلاة يوميا
" ينبغي أن يصلى كل حين ولا يمل " ( 2 بطرس 18:3) . والمهم جدا في الحياة الروحية هو العمل في الكلمة " ولكن كونوا عاملين بالكلمة لا سامعين فقط خادعين نفوسكم " ( يعقوب 22:1) .
لا تظن ابدا ان يسوع سيرفضك مهما كان ماضيك لأنه قال "من يقبل الي لا أخرجه خارجا " (ا يوحنا 37:6). "كل من يدعو باسم الرب يخلص " ( أعمال 21:2).
أتمنى منكم أعزائي ان تمعنوا جيدا في هذه الكلمات وتقرؤوها جيدا لأكثر من مرة وتؤمنوا بما جاء فيها لكي تنالوا السعادة الأبدية وتولدوا الولادة الجديدة وتسلموا أنفسكم للفادي وتصبحوا من المخلصين .عندها فقط ستشعرون بالراحة ولن يعرف الحزن طريقه لكم وسيكون المسيح معكم وداخل قلوبكم في كل حين ولن تشعروا بالخوف ابدا وستضمنون الحياة الأبدية .( ها أنا معكم الى انقضاء الدهر آمين ) .
منقول من العضو kindly_man منتدى الكنيسة العربية
