هــكذا يكون فرح فى السماء
بخاطىء واحد يتوب أكثر من
تسعة وتسعون بارآ لا
يحتاجـــون الى الـــتوبة
{ لو 15 : 7 }
كان عالم اجتماع يكتب كتابآ عن
مصاعب التربية فى العائلة الكبيرة,
فقابل أمآ لثلاثة عشر ولدآ.
وبعد بضعة أسئلة قال لها :
هل تعتقدين أن جميع الأولاد
يستحقون حب الأم الكامل غير المنحاز ؟
فأجابت :طبعآ ! وسألها :حسنآ,
أى أولادك تحبين أكثر الكل ؟
آملآ أن يوقعها فى التناقض.
فقالت : المريض الى أن يشفى,
والغائب الى أن يرجع!!!!
وجواب تلك الأم يذكرنى بالراعى
الذى ترك التسعة والتسعين خروفآ
وذهب لأجل الضال (لو15: 4).
والمرأة التى فتشت عن الدرهم
المفقود ( ع .والأب الذى انتظر
ابنه الضال حتى رجع(ع22 -24).
لقد كره القادة الدينيون فى أيام
المسيح طريقة اهتمامه البالغ
بالخطاة ( ع1, 2).
ولذلك روى لهم هذا المثل ليشدد
على محبة الله للبشر الضالين فى
شعاب الخطية.فان لدى الله محبة
عظيمة تحمله على البحث عن
الضالين.فهل تمتعت بمحبته ؟
بخاطىء واحد يتوب أكثر من
تسعة وتسعون بارآ لا
يحتاجـــون الى الـــتوبة
{ لو 15 : 7 }
كان عالم اجتماع يكتب كتابآ عن
مصاعب التربية فى العائلة الكبيرة,
فقابل أمآ لثلاثة عشر ولدآ.
وبعد بضعة أسئلة قال لها :
هل تعتقدين أن جميع الأولاد
يستحقون حب الأم الكامل غير المنحاز ؟
فأجابت :طبعآ ! وسألها :حسنآ,
أى أولادك تحبين أكثر الكل ؟
آملآ أن يوقعها فى التناقض.
فقالت : المريض الى أن يشفى,
والغائب الى أن يرجع!!!!
وجواب تلك الأم يذكرنى بالراعى
الذى ترك التسعة والتسعين خروفآ
وذهب لأجل الضال (لو15: 4).
والمرأة التى فتشت عن الدرهم
المفقود ( ع .والأب الذى انتظر
ابنه الضال حتى رجع(ع22 -24).
لقد كره القادة الدينيون فى أيام
المسيح طريقة اهتمامه البالغ
بالخطاة ( ع1, 2).
ولذلك روى لهم هذا المثل ليشدد
على محبة الله للبشر الضالين فى
شعاب الخطية.فان لدى الله محبة
عظيمة تحمله على البحث عن
الضالين.فهل تمتعت بمحبته ؟