تعالــوا الى....وأنــا أريحكم.
{ متى 11: 28 }
ان الرب يسوع المسيح وحده هو الذى
يعطى نفوسنا راحة تدوم.وليست أفكارنا
عن أنفسنا هى التى تعطينا الراحة.والايمان
لا يعول قط على ما فى أنفسنا ليتخذ منه أساسآ
للراحة,لكن الايمان يتقبل ما يعلنه الله من أفكار
قلبه عن الرب يسوع الذى فيه راحته...
واذا تأملنا حالتنا وتصفحنا مشاعرنا لنعرف
هل نحن للرب,فاننا لا نجنى راحة لنفوسنــا.
والرب يسوع لم يقل:
( اكتشفوا أنفسكم فتجدوا راحة).
بـــل قـــال:
(تعالوا الى ياجميع المتعبين والثقيلى
الاحمــال وأنــا أريحــكم)..
أن راختنا لا تتأتى من كوننا كما يريدنا
الرب أن نكون,بل من كونه هو عـــلى
ما نريـــده نحن ...
وجميل هو الهدوء الرائق الصافى الذى
يكون لنا عندما نكون فى شركة مع الآب
بمعرفة ابن الله,وبكل وثوق القلب فيه.
هل اختبرتم هذا أيها الأحباء؟
وهل ملأت قلوبكم المشغولية بالآب؟
وهل تتغنى قلوبكم بالقول:
لقد عرفنا الآب فى
وجه يسوع المسيح؟
{ متى 11: 28 }
ان الرب يسوع المسيح وحده هو الذى
يعطى نفوسنا راحة تدوم.وليست أفكارنا
عن أنفسنا هى التى تعطينا الراحة.والايمان
لا يعول قط على ما فى أنفسنا ليتخذ منه أساسآ
للراحة,لكن الايمان يتقبل ما يعلنه الله من أفكار
قلبه عن الرب يسوع الذى فيه راحته...
واذا تأملنا حالتنا وتصفحنا مشاعرنا لنعرف
هل نحن للرب,فاننا لا نجنى راحة لنفوسنــا.
والرب يسوع لم يقل:
( اكتشفوا أنفسكم فتجدوا راحة).
بـــل قـــال:
(تعالوا الى ياجميع المتعبين والثقيلى
الاحمــال وأنــا أريحــكم)..
أن راختنا لا تتأتى من كوننا كما يريدنا
الرب أن نكون,بل من كونه هو عـــلى
ما نريـــده نحن ...
وجميل هو الهدوء الرائق الصافى الذى
يكون لنا عندما نكون فى شركة مع الآب
بمعرفة ابن الله,وبكل وثوق القلب فيه.
هل اختبرتم هذا أيها الأحباء؟
وهل ملأت قلوبكم المشغولية بالآب؟
وهل تتغنى قلوبكم بالقول:
لقد عرفنا الآب فى
وجه يسوع المسيح؟