الكتاب المقدس
قالوا عن كتاب حبيبى
قال أسحق نيوتن عن الكتاب المقدس:
"أننا نحسب كتاب الله أبلغ فلسفة فإننى أجد فيه علامات أثبت على صدقه مما فى أى كتاب آخر"
وقال بستر
"قد قرأت الكتاب المقدس كله عدة مرات وأما الآن فأنا أقرآه مره كل سنه وأنا أشفق على الأنسان الذى لا يجد فيه غذاء لأفكاره وقوانين لسيرته"
أما الشاعر جوته قال
"ليتقدم العالم كما يريد ولترتق كل فروع البحث البشرى إلى منتهاها فليس منها ما يقوم مقام الكتاب المقدس الذى هو أساس كل تهذيب ومصدر كل أرتقاء "
وسألت الفيلسوف كانط فأجابنى
"أنك نفعل حسنا إذا كنت تؤسس سلامك على الأنجيل وحده منبع الحقائق الروحية العميقة"
وقال نابليون بونابرت
"هذا هو كتاب الكتب أننى لا أمل من قراءته كل يوم "
أما غاندى قال
"الكتاب المقدس هو تاج الكتب والموعظة على الجبل ذرة فى الكتاب المقدس"
وأجاب هنرى فانديك
" إن من يملك الكتاب المقدس هذا الكنز لايمكن أن يكون فقيرا أو معدما"
فسألت نفسى لعلها تجيب
وأنت أيتها الخاطئة .. ماذا تقولين عن كتابك المقدس ؟؟
أجابتنى نفسى
ناديت كثيرا على حبيبى ... وبحثت عنه كثيرا
وظللت أبحث وأبحث......
وتهت كثيرا .. وكأنه لايرانى .. لا يسمعنى .. لا يحسنى .....
ولكنى ....
أكتشفت
أن حبيبى يكلمنى كل لحظة فى هذا الكتاب المقدس .. !!!
بل ويدعونى بأروع الأوصاف ...
بالرغم من سوادى وكثرة آثامى ...!!!
إنه يدعونى... بالجميلة .. الحمامة ... الكاملة .... !!!
آه .. وجدته أخيرا فوق جبال الحب فى كتابى المقدس ...
وجدت معه ...
شبعى ، وراحتى ، وهدوئى ، وفرحى ، وتهليلى .... وندمت !!!
ندمت على كل لحظة قضيتها بعيدا عنه ...
آه حبيبى إنه ليس بكتاب ...!!!
إنه عالم ساحر .. كل من يدخل فيه يهيم قلبه بحب مليكه ...
ويحس بدفء عجييب ...!!
وحب .. لم ... ولن يجد من يناظره فى قلوب الخليقة كلها ....
أنه قيثارة حبى ....
بستان البذل والعطاء ...
كل زهره فيه أرتوت من دماء حبيبى ..
التى تروى قصة حبه العجيب .. !!
فتلونت بصفاء الحب ... وعذوبة البذل والتضحيه ...
وروعة العطاء الكبير..!!
فتشرق تلك الزهور ببهائها على كل من يدخل هذا البستان ...
فتكتسى روحة بنضاره الحب والبذل والعطاء ..
وتصيح نبضات قلبه الذى أرتوى من نبع الحب .....
أحبك يا مليكى ، وصديقى ، وخادمى ..
يا حبيبى ، وعريسى ، وربان سفينتى ..
يا أهلى وراحتى ، ودفئى ..
حقا سيدى
لم ... ولن أجد قيثاره حب تذيب روحى
كما أذابها كتابى المقدس..!!!
لن أجد لحنا يدوى فى خلايا قلبى وجسدى ..
كما يدوى ذاك اللحن الرهيب ..!!
فتقوم نفسى من رقادها .. !!!
وينهض ذاك الجسد من خطاياه ... !!!
ويهتف بألحان حبك ..!!
يا من أحبته نفسى ... وسكنت فى عالمه القدوس ...
الذى لن أتركه ما حييت ...
ندمت سيدى على كل لحظة قضيتها خارج هذا العالم ...!!
هبنى سيدى أن أستقى ماء الحياه من كتاب الحياه ..
فأحيا لاأنا ..!
بل أنت فى يا واهب الحياه
نفس خاطئة
قالوا عن كتاب حبيبى
قال أسحق نيوتن عن الكتاب المقدس:
"أننا نحسب كتاب الله أبلغ فلسفة فإننى أجد فيه علامات أثبت على صدقه مما فى أى كتاب آخر"
وقال بستر
"قد قرأت الكتاب المقدس كله عدة مرات وأما الآن فأنا أقرآه مره كل سنه وأنا أشفق على الأنسان الذى لا يجد فيه غذاء لأفكاره وقوانين لسيرته"
أما الشاعر جوته قال
"ليتقدم العالم كما يريد ولترتق كل فروع البحث البشرى إلى منتهاها فليس منها ما يقوم مقام الكتاب المقدس الذى هو أساس كل تهذيب ومصدر كل أرتقاء "
وسألت الفيلسوف كانط فأجابنى
"أنك نفعل حسنا إذا كنت تؤسس سلامك على الأنجيل وحده منبع الحقائق الروحية العميقة"
وقال نابليون بونابرت
"هذا هو كتاب الكتب أننى لا أمل من قراءته كل يوم "
أما غاندى قال
"الكتاب المقدس هو تاج الكتب والموعظة على الجبل ذرة فى الكتاب المقدس"
وأجاب هنرى فانديك
" إن من يملك الكتاب المقدس هذا الكنز لايمكن أن يكون فقيرا أو معدما"
فسألت نفسى لعلها تجيب
وأنت أيتها الخاطئة .. ماذا تقولين عن كتابك المقدس ؟؟
أجابتنى نفسى
ناديت كثيرا على حبيبى ... وبحثت عنه كثيرا
وظللت أبحث وأبحث......
وتهت كثيرا .. وكأنه لايرانى .. لا يسمعنى .. لا يحسنى .....
ولكنى ....
أكتشفت
أن حبيبى يكلمنى كل لحظة فى هذا الكتاب المقدس .. !!!
بل ويدعونى بأروع الأوصاف ...
بالرغم من سوادى وكثرة آثامى ...!!!
إنه يدعونى... بالجميلة .. الحمامة ... الكاملة .... !!!
آه .. وجدته أخيرا فوق جبال الحب فى كتابى المقدس ...
وجدت معه ...
شبعى ، وراحتى ، وهدوئى ، وفرحى ، وتهليلى .... وندمت !!!
ندمت على كل لحظة قضيتها بعيدا عنه ...
آه حبيبى إنه ليس بكتاب ...!!!
إنه عالم ساحر .. كل من يدخل فيه يهيم قلبه بحب مليكه ...
ويحس بدفء عجييب ...!!
وحب .. لم ... ولن يجد من يناظره فى قلوب الخليقة كلها ....
أنه قيثارة حبى ....
بستان البذل والعطاء ...
كل زهره فيه أرتوت من دماء حبيبى ..
التى تروى قصة حبه العجيب .. !!
فتلونت بصفاء الحب ... وعذوبة البذل والتضحيه ...
وروعة العطاء الكبير..!!
فتشرق تلك الزهور ببهائها على كل من يدخل هذا البستان ...
فتكتسى روحة بنضاره الحب والبذل والعطاء ..
وتصيح نبضات قلبه الذى أرتوى من نبع الحب .....
أحبك يا مليكى ، وصديقى ، وخادمى ..
يا حبيبى ، وعريسى ، وربان سفينتى ..
يا أهلى وراحتى ، ودفئى ..
حقا سيدى
لم ... ولن أجد قيثاره حب تذيب روحى
كما أذابها كتابى المقدس..!!!
لن أجد لحنا يدوى فى خلايا قلبى وجسدى ..
كما يدوى ذاك اللحن الرهيب ..!!
فتقوم نفسى من رقادها .. !!!
وينهض ذاك الجسد من خطاياه ... !!!
ويهتف بألحان حبك ..!!
يا من أحبته نفسى ... وسكنت فى عالمه القدوس ...
الذى لن أتركه ما حييت ...
ندمت سيدى على كل لحظة قضيتها خارج هذا العالم ...!!
هبنى سيدى أن أستقى ماء الحياه من كتاب الحياه ..
فأحيا لاأنا ..!
بل أنت فى يا واهب الحياه
نفس خاطئة
منقول من ماما كاندى