من طرف هناك 5 جمل شهيرة يقولها كل شاب مصري، ولكنه لا يطيق أن تقولها له شريكته، فهو يدافع عن هذه الجمل باستماتة ولكنه يندهش وينفعل لو قالت له شريكته إحداها، وهذه الجمل هي:
أنا لي شخصيتي المستقلة
أول ما الولد يبدأ شنبه ينبت وصوته يتخن شوية، تسمع منه جملة "أنا لي شخصيتي المستقلة" "أنا حر" "أنا مش صغير" وذلك كي يبرر أفعاله السلبية مثل التأخير ليلا أو مصاحبة أصدقاء السوء أو الرغي كثيرا في التليفون، كما أنه يقول هذه الجملة لشريكته حين تعاتبه على كلامه مع البنات أو مصاريفه الكثيرة.
ولكن تعالى بقى وشوف نفس الولد وهو يسمع من صديقته جملة "أنا حرة .. أنا لي شخصيتي المستقلة" هنا ستجده يتحدث عن العادات والتقاليد وأن للحرية حدود وأن الشخصية المستقلة ليس معناها الاستهتار، بل أنه قد يصرخ في وجهها وينسى دفاعه عن الشخصية المستقلة حينما كان يدافع عنها في الماضي.
عايز أخطب
من أول سنة تانية كلية يبدأ مخ الولد في التفكير في الخطوبة، ويبدأ يلمح لوالدته ثم والده، ويحكي كثيرا عن أصحابه الذين خطبوا ليجس نبض الأسرة، وبعد سنة أو اتنين يبدأ يزن على أهله "عايز أخطب عايز اخطب" ولا يقتنع بكلامهم الذي يقول "الدنيا مش جواز وبس" "العمل أهم شيء في هذه المرحلة".
أما إذا سمع الولد من صديقته جمله "عايزة اتخطب عايزة اتخطب تعالى بسرعة كلم بابا" فإنه يتضايق من هذه الضغوط لأن ما بيده حيلة، ثم يسرد عليها نفس الكلام الذي كان يرفضه وهو "الدنيا مش جواز وبس" "العمل أهم شيء في هذه المرحلة".
أنا ماشي على الموضة
حينما تقول الوالدة لابنها "يابني مش تسرح شعرك إللي زي الكنافة ده" أو " تعالى أخيطلك البنطلون علشان مقطع من الرجل" تجد الولد ينظر لها نظرة شاب كوول طحن ويقول لها، أنا ماشي على الموضة يا ماما، انتِ مش عارفة حاجة، كل الناس زيي كدة.
ولكن حين تقول له شريكته هذا الكلام لتبرر اختيارها للملابس المطرقعة وإللي مبينة كل حاجة، نجده يرفض هذا المبدأ ويقول لها لا وألف لا.
كبر دماغك
تكبير الدماغ أصبح سمة أساسية في شباب هذا العصر، كل واحد يقولك "يا عم كبر دماغك" "يا سيدي كاف دال" – يعني كبر دماغك برضه- وأحيانا "كبر الجمجمة"، وهذه الجملة تدل على الاستهتار واللامبالاة والتنفيض للموضوع.
أما حين تقول البنت هذه الجملة لشريكها، فهو يثور في وجهها، فكيف تقول له "كبر الجمجمة" أليس ما يقوله أشياء هامة وتستحق الاهتمام والتركيز والعمل بنصائحه.
الشيشة حرية شخصية
عدد الناس إللي بتشرب شيشة أكثر من عدد إللي معاهم بطايق شخصية، وكل شاب يبرر هذه الفعلة بأن يقول "محدش ليه عندي حاجة .. دي حرية شخصية"، أما شريكته فلو قالت له هذه الجملة يبقى ليلتها مش معدية، فالشيشة ساعتها هتكون "بيئة وسلوك منحرف ومنظر مش كويس" وهذه الأوصاف سوف يقولها الولد لصديقته كي تبتعد عنها.
منقوووووووووووووووووووووووووووووول
أنا لي شخصيتي المستقلة
أول ما الولد يبدأ شنبه ينبت وصوته يتخن شوية، تسمع منه جملة "أنا لي شخصيتي المستقلة" "أنا حر" "أنا مش صغير" وذلك كي يبرر أفعاله السلبية مثل التأخير ليلا أو مصاحبة أصدقاء السوء أو الرغي كثيرا في التليفون، كما أنه يقول هذه الجملة لشريكته حين تعاتبه على كلامه مع البنات أو مصاريفه الكثيرة.
ولكن تعالى بقى وشوف نفس الولد وهو يسمع من صديقته جملة "أنا حرة .. أنا لي شخصيتي المستقلة" هنا ستجده يتحدث عن العادات والتقاليد وأن للحرية حدود وأن الشخصية المستقلة ليس معناها الاستهتار، بل أنه قد يصرخ في وجهها وينسى دفاعه عن الشخصية المستقلة حينما كان يدافع عنها في الماضي.
عايز أخطب
من أول سنة تانية كلية يبدأ مخ الولد في التفكير في الخطوبة، ويبدأ يلمح لوالدته ثم والده، ويحكي كثيرا عن أصحابه الذين خطبوا ليجس نبض الأسرة، وبعد سنة أو اتنين يبدأ يزن على أهله "عايز أخطب عايز اخطب" ولا يقتنع بكلامهم الذي يقول "الدنيا مش جواز وبس" "العمل أهم شيء في هذه المرحلة".
أما إذا سمع الولد من صديقته جمله "عايزة اتخطب عايزة اتخطب تعالى بسرعة كلم بابا" فإنه يتضايق من هذه الضغوط لأن ما بيده حيلة، ثم يسرد عليها نفس الكلام الذي كان يرفضه وهو "الدنيا مش جواز وبس" "العمل أهم شيء في هذه المرحلة".
أنا ماشي على الموضة
حينما تقول الوالدة لابنها "يابني مش تسرح شعرك إللي زي الكنافة ده" أو " تعالى أخيطلك البنطلون علشان مقطع من الرجل" تجد الولد ينظر لها نظرة شاب كوول طحن ويقول لها، أنا ماشي على الموضة يا ماما، انتِ مش عارفة حاجة، كل الناس زيي كدة.
ولكن حين تقول له شريكته هذا الكلام لتبرر اختيارها للملابس المطرقعة وإللي مبينة كل حاجة، نجده يرفض هذا المبدأ ويقول لها لا وألف لا.
كبر دماغك
تكبير الدماغ أصبح سمة أساسية في شباب هذا العصر، كل واحد يقولك "يا عم كبر دماغك" "يا سيدي كاف دال" – يعني كبر دماغك برضه- وأحيانا "كبر الجمجمة"، وهذه الجملة تدل على الاستهتار واللامبالاة والتنفيض للموضوع.
أما حين تقول البنت هذه الجملة لشريكها، فهو يثور في وجهها، فكيف تقول له "كبر الجمجمة" أليس ما يقوله أشياء هامة وتستحق الاهتمام والتركيز والعمل بنصائحه.
الشيشة حرية شخصية
عدد الناس إللي بتشرب شيشة أكثر من عدد إللي معاهم بطايق شخصية، وكل شاب يبرر هذه الفعلة بأن يقول "محدش ليه عندي حاجة .. دي حرية شخصية"، أما شريكته فلو قالت له هذه الجملة يبقى ليلتها مش معدية، فالشيشة ساعتها هتكون "بيئة وسلوك منحرف ومنظر مش كويس" وهذه الأوصاف سوف يقولها الولد لصديقته كي تبتعد عنها.
منقوووووووووووووووووووووووووووووول
[/size]
