الحب الذى من اجله تنازل ملوك وملكات عن عروشهم وسلطانهم من اجل المحبوب
حقا تستطيع الملكة ان تملك السلطة والمال والنفوذ ولكنها لا تستطيع ان تملك قلبها عندما ينبض بالحب
ففى كل زمان ومكان نجد الحب يتسلل دون استئذان
وهذا الحب لابد ان يواجه تحديات الزمن لابد من ان يصطدم بارض الواقع
من صعوبات ومشاكل ...حساد وحاقدون ولكن ابداا لا ينال هذا من الحب شيئا
لا يسقط من الجدار العظيم ذرة رمل واحدة ..لا يهتز الحب لحظة
فمهما كانت حدة الصراع بين الحب وتحديات الزمن فلابد للحب ان ينتصر فى النهاية
ويعود الحبيبين معا وسط دهشة المحيطين بهما ممن كانوا يتوقعون القطيعة بعد الوقيعة
فالحب الحقيقى هو قصة كفاح يشترك فيها رجل وامرأة
يضعان شيئا جميلا ويضيفان للحياة جمالا فوق ما فيها من جمال
حقا ان الحب عنيف اكثر من اى عنف
فالحب اقوى من اى قوة فى هذا العالم
كانت اشهر قصة حب فى القرن العشرين التى اهتز لها العالم هى قصة ( دوق وندسور) ملك انجلترا عام 1930م
فقد احب ( فالى )الامريكية واراد ان يتزوجها ولكن قامت الدنيا عليه لان العروس ليست من عائلة نبيلة
فاصبح امام اختيارين لا ثالث لهما فاما ان يضحى بحبه وقلبه او يضحى بالتاج والعرش
ولكنه اختار ان يضحى بكل شىء من اجل حبيبته وعاش معها منفيا خارج بلاده لمدة طويلة
فالحب يولد حبا
كانت زوجة احد الخدام المباركين زوجة فاضلة وتقية وكانت تخدم معه فى كرم الرب بكل حماس
وعندما تنيحت رثاها زوجها بقوله :-...... انها
كانت كالشجرة التى ظللتنى من الشمس المحرقة وزهورها زينة حياتى وجمالها وثمرها سر بقائى
انها الزوجة التى لم تسبب لى حزنا لمدة اربعين عاما كانت شهوة عينى والهام نفسى
...........
عزيزى
ان البيت هو حقل للحب وعملك هو ان تزرع الحب وترعاه حتى ينموا ويزدهر
فالحب هو مفتاح الحياة
بالحب تتقبل حياتك وتتقبل اللذين حولك......الحب يقيم الافراد ويحفظ البيوت
كل بيت يوجد فيه الحب هو بيت مؤسس على الصخر
وكل اسرة ارتوت قلوب افرادها بالحب عبروا معا جميعا فوق الصعاب
الحب حركة وحياة لا يمكن ان يقف ساكنا او جامدا
من يفتقد الحب عليه ان يجد فى طلبه ومن يفتقر اليه عليه ان يسعى ليغتنى به
الحب عطاء دون انتظار للاخذ
فاذا كنت لا تقدم الحب الا بعد ان تاخذ فانت بعيد عن دنيا الحب
ان الحب يختلف فى طبيعته عن سائر الاشياء وتتحدد قيمتك بقدر ما يملك عليك من حب
وبقدر ما توزع منه على الاخرين
فمن يقتنى الحب لا يقدر ان يكف عن تقديمه لغيره
كل من يبحث عن الحب يجده ومن يتشوق للحب يفيض عليه
الحب اغلى كنز يقتنيه الانسان طول ايام حياته
ان ملأ الحب بيوتنا سيفيض جميعنا بالحب بعضنا نحو بعض
وان تخلف فرد او تاخر سوف يدفعه الباقون حتى ترفعه طاقات الحب
فلن ننعزل عمن يتاخر بل سنحيط به ونساعده حتى يأخذ طريقه وسط الركب فى موكب الحب
فلا تدع يوما يمر دون ان تبذر بذور الحب
فالله نبع الحب
يخبرنا الكتاب أن الله محبه لا يقول أن الله لديه محبه بل إنه محبه أى أن المحبه ( الحب ) جوهر صفات الله
ما ان يشرق بنور حبه فسرعان ما تتبدد العواطف المظلمة من قلوبنا ولا يوجد فيها الا الحب
والحب الذى مصدره الله يدوم ويستمر رغم تقلبات الحياة
ربى يسوع....اشرق بنورك على وجوهنا واعطنا قلوب متسامية
وامنحنا حنان الحب يانبع الحنان والحب
الحب يجعل من الانسان قيثارة تعزف اعذب الحان الحياة
الحب هو النبع الصافى والغدير المتدفق فى واحة الحياة
حقا تستطيع الملكة ان تملك السلطة والمال والنفوذ ولكنها لا تستطيع ان تملك قلبها عندما ينبض بالحب
ففى كل زمان ومكان نجد الحب يتسلل دون استئذان
وهذا الحب لابد ان يواجه تحديات الزمن لابد من ان يصطدم بارض الواقع
من صعوبات ومشاكل ...حساد وحاقدون ولكن ابداا لا ينال هذا من الحب شيئا
لا يسقط من الجدار العظيم ذرة رمل واحدة ..لا يهتز الحب لحظة
فمهما كانت حدة الصراع بين الحب وتحديات الزمن فلابد للحب ان ينتصر فى النهاية
ويعود الحبيبين معا وسط دهشة المحيطين بهما ممن كانوا يتوقعون القطيعة بعد الوقيعة
فالحب الحقيقى هو قصة كفاح يشترك فيها رجل وامرأة
يضعان شيئا جميلا ويضيفان للحياة جمالا فوق ما فيها من جمال
حقا ان الحب عنيف اكثر من اى عنف
فالحب اقوى من اى قوة فى هذا العالم
كانت اشهر قصة حب فى القرن العشرين التى اهتز لها العالم هى قصة ( دوق وندسور) ملك انجلترا عام 1930م
فقد احب ( فالى )الامريكية واراد ان يتزوجها ولكن قامت الدنيا عليه لان العروس ليست من عائلة نبيلة
فاصبح امام اختيارين لا ثالث لهما فاما ان يضحى بحبه وقلبه او يضحى بالتاج والعرش
ولكنه اختار ان يضحى بكل شىء من اجل حبيبته وعاش معها منفيا خارج بلاده لمدة طويلة
فالحب يولد حبا
كانت زوجة احد الخدام المباركين زوجة فاضلة وتقية وكانت تخدم معه فى كرم الرب بكل حماس
وعندما تنيحت رثاها زوجها بقوله :-...... انها
كانت كالشجرة التى ظللتنى من الشمس المحرقة وزهورها زينة حياتى وجمالها وثمرها سر بقائى
انها الزوجة التى لم تسبب لى حزنا لمدة اربعين عاما كانت شهوة عينى والهام نفسى
...........
عزيزى
ان البيت هو حقل للحب وعملك هو ان تزرع الحب وترعاه حتى ينموا ويزدهر
فالحب هو مفتاح الحياة
بالحب تتقبل حياتك وتتقبل اللذين حولك......الحب يقيم الافراد ويحفظ البيوت
كل بيت يوجد فيه الحب هو بيت مؤسس على الصخر
وكل اسرة ارتوت قلوب افرادها بالحب عبروا معا جميعا فوق الصعاب
الحب حركة وحياة لا يمكن ان يقف ساكنا او جامدا
من يفتقد الحب عليه ان يجد فى طلبه ومن يفتقر اليه عليه ان يسعى ليغتنى به
الحب عطاء دون انتظار للاخذ
فاذا كنت لا تقدم الحب الا بعد ان تاخذ فانت بعيد عن دنيا الحب
ان الحب يختلف فى طبيعته عن سائر الاشياء وتتحدد قيمتك بقدر ما يملك عليك من حب
وبقدر ما توزع منه على الاخرين
فمن يقتنى الحب لا يقدر ان يكف عن تقديمه لغيره
كل من يبحث عن الحب يجده ومن يتشوق للحب يفيض عليه
الحب اغلى كنز يقتنيه الانسان طول ايام حياته
ان ملأ الحب بيوتنا سيفيض جميعنا بالحب بعضنا نحو بعض
وان تخلف فرد او تاخر سوف يدفعه الباقون حتى ترفعه طاقات الحب
فلن ننعزل عمن يتاخر بل سنحيط به ونساعده حتى يأخذ طريقه وسط الركب فى موكب الحب
فلا تدع يوما يمر دون ان تبذر بذور الحب
فالله نبع الحب
يخبرنا الكتاب أن الله محبه لا يقول أن الله لديه محبه بل إنه محبه أى أن المحبه ( الحب ) جوهر صفات الله
ما ان يشرق بنور حبه فسرعان ما تتبدد العواطف المظلمة من قلوبنا ولا يوجد فيها الا الحب
والحب الذى مصدره الله يدوم ويستمر رغم تقلبات الحياة
ربى يسوع....اشرق بنورك على وجوهنا واعطنا قلوب متسامية
وامنحنا حنان الحب يانبع الحنان والحب
الحب يجعل من الانسان قيثارة تعزف اعذب الحان الحياة
الحب هو النبع الصافى والغدير المتدفق فى واحة الحياة