يحكى ان اثنان من الرجال جائهم سفر الى بلد وكانت هذة البلد ان الذين يسكنون بها لا يلبسون احذية
فكان نظرة الرجل الأول الذى سوف يسافر الى هذة البلد انه قال كيف اسافر الى هذة البلد حيث ان الساكنين بها لا يلبسون احذية وكيف يتعامل مع هولاء من البشر
اما نظرة الرجل الثانى فقال انا هسافر واخذ معى احذية واعلم هؤلاء الناس ان يلبسوا الأحذية
فكانت نظرة الثانى هى المحبة البنائة النابعة من قلبة فأنة يرى إحتياج الناس ويساعدهم هذة هى المحبة
فلإنسان ينظر دائماً من وحهة نظرة وحسب قلبة فإذا افترضنا ان انسان واقف فى الليل عند احد البيوت
فإذا مر علية اكثر من شخص فإن انطباعهم على هذا الشخص حسب قلبهم
واحد منهم يقول ان هذا الشخص منتظر امراة ليعاكسها
وواحد اخر يقول انة حرامى
وواحد اخر يقول انه يصلى
فيجب على الأنسان ان تكون عيناه ترى بمحبة وليس إدانة النابعة من داخلة لتعلية نفسة على الشخص المدان
ويجب على الأنسان ان يرى بمحبة للانسان الأخر وكيف ان يساعده فى الخير وصلاحة الا يحب الله ذلك
واعمق حب هو ان يصلى الإنسان للإنسان الأخرمهما كان الأخر هو صالح او غير صالح ويطلب المعونة له من الله
لان الله هو اقوى معونة ، ومعونة الله وحكمة وتدبيرة للكون فائقة العقول
فما اجمل اصلاة من اجل الأخرين مثل المريض جسدياً او نفسياً او روحياً الذى نراها بين الذين بداخلهم المحبة
نراها مثلا بين الجروب فى الأجتماعات وقد لا نراها فى الصلاة الفردية
فيجب على الأنسان ان يسمو الى المحبة الذى لا يقدر ان يصل الى كاملها ولكنه يجب ان تكون إرادتة او عمله وقلبه وفكره يطلبون إرادة الله ان تكون ، وان يعمل معها حينئذ سوف لا نرى الا عيون المحبة التى تساعد الأخرين وسوف لانرى الحقد او العند او الصراعات
فكان نظرة الرجل الأول الذى سوف يسافر الى هذة البلد انه قال كيف اسافر الى هذة البلد حيث ان الساكنين بها لا يلبسون احذية وكيف يتعامل مع هولاء من البشر
اما نظرة الرجل الثانى فقال انا هسافر واخذ معى احذية واعلم هؤلاء الناس ان يلبسوا الأحذية
فكانت نظرة الثانى هى المحبة البنائة النابعة من قلبة فأنة يرى إحتياج الناس ويساعدهم هذة هى المحبة
فلإنسان ينظر دائماً من وحهة نظرة وحسب قلبة فإذا افترضنا ان انسان واقف فى الليل عند احد البيوت
فإذا مر علية اكثر من شخص فإن انطباعهم على هذا الشخص حسب قلبهم
واحد منهم يقول ان هذا الشخص منتظر امراة ليعاكسها
وواحد اخر يقول انة حرامى
وواحد اخر يقول انه يصلى
فيجب على الأنسان ان تكون عيناه ترى بمحبة وليس إدانة النابعة من داخلة لتعلية نفسة على الشخص المدان
ويجب على الأنسان ان يرى بمحبة للانسان الأخر وكيف ان يساعده فى الخير وصلاحة الا يحب الله ذلك
واعمق حب هو ان يصلى الإنسان للإنسان الأخرمهما كان الأخر هو صالح او غير صالح ويطلب المعونة له من الله
لان الله هو اقوى معونة ، ومعونة الله وحكمة وتدبيرة للكون فائقة العقول
فما اجمل اصلاة من اجل الأخرين مثل المريض جسدياً او نفسياً او روحياً الذى نراها بين الذين بداخلهم المحبة
نراها مثلا بين الجروب فى الأجتماعات وقد لا نراها فى الصلاة الفردية
فيجب على الأنسان ان يسمو الى المحبة الذى لا يقدر ان يصل الى كاملها ولكنه يجب ان تكون إرادتة او عمله وقلبه وفكره يطلبون إرادة الله ان تكون ، وان يعمل معها حينئذ سوف لا نرى الا عيون المحبة التى تساعد الأخرين وسوف لانرى الحقد او العند او الصراعات