فقال يسوع لبطرس:
اجعل سيفك فى الغمد.
الكأس التى أعطانى
الآب ألا أشربها؟
{ يو 18: 11 }
بينما كان لبطرس سيف فى يده,
كان لسيدنا كأس فى يده!
وفى حين حاول بطرس,ولو عن
غير قصد,أن يقاوم مشيئة الله,
نجد ربنا المعبود فى طريق
الطاعة لهذه المشيئة..
فى السيف نرى صورة لرفض
الواقع والظروف,لكن فى الكأس
نرى التسليم التام بما سمحت به
المشيئة الالهى..
السيف يتعامل مع المنظور والعيان,
أما الكأس فنرى فيها تعاملآ مع غير
المنظور بالأيمان...
السيف يعلن رفض صاحبه لأن يتألم
وهذا الرفض قد يحمل ايذاء للغير,
لكن الكأس تعلن قبول الألم ورفض
ايذاء الآخرين(يو 18: 8, 11)!!
فى حركة السيف رعونة,أما شرب
الكأس ففيه ثقة هادئة..
حصاد السيف مرير(يو18: 10,
مت26: 75)..لكن نتائج الكأس فيها
مجد كثير ( عب 2: 9)..
ونحن نواجه مواقف عجيبة كثيرة
فى رحلة الحياة,ترى هل نواجهها
بسيف الرفض,أم بكأس الخضوع؟؟
اجعل سيفك فى الغمد.
الكأس التى أعطانى
الآب ألا أشربها؟
{ يو 18: 11 }
بينما كان لبطرس سيف فى يده,
كان لسيدنا كأس فى يده!
وفى حين حاول بطرس,ولو عن
غير قصد,أن يقاوم مشيئة الله,
نجد ربنا المعبود فى طريق
الطاعة لهذه المشيئة..
فى السيف نرى صورة لرفض
الواقع والظروف,لكن فى الكأس
نرى التسليم التام بما سمحت به
المشيئة الالهى..
السيف يتعامل مع المنظور والعيان,
أما الكأس فنرى فيها تعاملآ مع غير
المنظور بالأيمان...
السيف يعلن رفض صاحبه لأن يتألم
وهذا الرفض قد يحمل ايذاء للغير,
لكن الكأس تعلن قبول الألم ورفض
ايذاء الآخرين(يو 18: 8, 11)!!
فى حركة السيف رعونة,أما شرب
الكأس ففيه ثقة هادئة..
حصاد السيف مرير(يو18: 10,
مت26: 75)..لكن نتائج الكأس فيها
مجد كثير ( عب 2: 9)..
ونحن نواجه مواقف عجيبة كثيرة
فى رحلة الحياة,ترى هل نواجهها
بسيف الرفض,أم بكأس الخضوع؟؟