ثم ان الجند والقائد وخدام اليهود
قبضوا على يسوع وأوثقوه.
{ يو 18: 12}
يا للعجب!! أ يوثقون يسوع؟ !!
أ يوثقون ذاك المجيد الذى سبق
أن طرح كل الذين أتوا للقبض عليه,
نعم طرحهم بكلمة واحدة من فمه,
وكان بوسعه أن يعمل معهم أكثر,
ذاك الذى قال عنه اشعياء..
أن زجرته تنشف البحر وتجعل
الأنهار قفرآ(أش 50: 2).
فيا للعجب مرة أخرى!!
يسوع موثق!!المقتدر مقيد بالأغلال!!
رب الخليقة أسير بين صنعة يديه!!
حقآ لاق بك يا اشعياء أن تقول:
من صدق خبرنا؟
ما كان أيسر أن يحطم تلك الأغلال
كما فعل الجبار شمشون قديمآ,
لكنه لم يفعل ذلك وارتضى أن يسلم
نفسه لأيدى أعدائه ...
وأسد سبط يهوذا يصبح بمحض
ارادته كشاه تساق الى الذبح.
انه قد ذاب حزنآ اذ رأى الموت المرير
كم عسير ..
ورأى نفسه بين الناس موثوقآ يسير
كالأسير...
أ رأيتم كيف من حمل خطايانا أضير
ذا القدير ...؟
يا لها من محبة عظيمة لنا,اذ
أسلم من أجل خطايانا!!
هل تأتى اليه بالايمان تائبآ,
واثقآ فى محبته لك؟؟
قبضوا على يسوع وأوثقوه.
{ يو 18: 12}
يا للعجب!! أ يوثقون يسوع؟ !!
أ يوثقون ذاك المجيد الذى سبق
أن طرح كل الذين أتوا للقبض عليه,
نعم طرحهم بكلمة واحدة من فمه,
وكان بوسعه أن يعمل معهم أكثر,
ذاك الذى قال عنه اشعياء..
أن زجرته تنشف البحر وتجعل
الأنهار قفرآ(أش 50: 2).
فيا للعجب مرة أخرى!!
يسوع موثق!!المقتدر مقيد بالأغلال!!
رب الخليقة أسير بين صنعة يديه!!
حقآ لاق بك يا اشعياء أن تقول:
من صدق خبرنا؟
ما كان أيسر أن يحطم تلك الأغلال
كما فعل الجبار شمشون قديمآ,
لكنه لم يفعل ذلك وارتضى أن يسلم
نفسه لأيدى أعدائه ...
وأسد سبط يهوذا يصبح بمحض
ارادته كشاه تساق الى الذبح.
انه قد ذاب حزنآ اذ رأى الموت المرير
كم عسير ..
ورأى نفسه بين الناس موثوقآ يسير
كالأسير...
أ رأيتم كيف من حمل خطايانا أضير
ذا القدير ...؟
يا لها من محبة عظيمة لنا,اذ
أسلم من أجل خطايانا!!
هل تأتى اليه بالايمان تائبآ,
واثقآ فى محبته لك؟؟