أحد أيام الآحاد وأثناء خدمة الصباح ، اندهش ال 200 شخص الحاضرين
عندما رأوا رجلين ملثمين من قمة الرأس حتى أخمص القدمين فى لباس أسود ،
ويحملان مدفعين رشاش ، ثم أخذ أحد الرجلين يعلن بصوت عال " من يريد أن يتلقى
رصاصة من اجل المسيح فليبق فى مكانه " .
فى الحال هرب أعضاء فريق الترنيم والشمامسة وتبعهم معظم الحاضرين ،
الغالبية هربوا واختفوا مستخدمين كافة الأبواب ولم يبقى من ال 200 شخص إلا عدد
قليل يعد على أصابع اليدين .
وهنا رفع الرجل الذى كان يتكلم القناع من فوق وجهه ونظر الى القسيس وقال
"حسناً يا أبونا لقد تخلصت من كل المنافقين والآن يمكنك أن تكمل خدمتك ،
وليكن يومك سعيداً " .ثم استدار الرجلان الملثمان وخرجا خارج الكنيسة .
تخيل أن هذا قد حدث لك ، ترى هل ستخرج خارجاً أم ستبقى وتتلقى الرصاصة؟ .
هل ستهرب بحياتك أم ستقدم حياتك من أجل المسيح ؟ . هل ستحمل صليبك من أجل
محبة الله ؟ .
أنه من المضحك كيف أن عدد التابعين الحقيقيين لله قليل ، وأملنا الوحيد
أن تكون أنت من هؤلاء القليل .
أليس من المضحك أن يكون سهلاً على الناس أن يرفضوا الله ثم يستغربون
انحدار العالم نحو الجحيم
من المضحك أننا نؤمن بما تقوله الصحف ، ولكننا نتساءل عن صحة ما يقوله
الكتاب المقدس
من المضحك أن كل واحد فينا يريد أن يذهب للسماء ، من غير أن يؤمن أو يفكر
أو يقول أو يفعل شئ مما يقوله الكتاب المقدس .
من المضحك أن يقول شخص ما " أنا أؤمن بالله "، ولكنه يظل يتبع إبليس
الذى يؤمن هو الآخر بالله
من المضحك أن الفاسق والفج والمبتذل والكريه يمر بسهولة ويُقبل من العالم
، ولكن النقاش العلنى عن الرب يسوع يُمنع فى المدرسة وفى مكان العمل وكافة
الأماكن خارج دور العبادة
من المضحك كيف أن البعض من الممكن أن يكون مسيحيا ملتزماً يوم الأحد ، أما
باقى الأسبوع فيصبح مسيحيا متخفياً .
من المضحك أنك لو فكرت فى إرسال هذه الرسالة الى آخرين فلن ترسلها لكل
الأصدقاء ، لأنك غير واثق أنهم يكترثون أو يؤمنون ، أو كيف سيفكرون فيك إذا
أنت أرسلتها
من المضحك كيف أننى أكون قلقاً من كيف يفكر فى الآخرين ، أكثر مما كيف
يفكر الله فىّ أو كيف يرانى .
أنه حقاً مضحك .. أو محزن جداً .. فترى كيف أنت تراه
عندما رأوا رجلين ملثمين من قمة الرأس حتى أخمص القدمين فى لباس أسود ،
ويحملان مدفعين رشاش ، ثم أخذ أحد الرجلين يعلن بصوت عال " من يريد أن يتلقى
رصاصة من اجل المسيح فليبق فى مكانه " .
فى الحال هرب أعضاء فريق الترنيم والشمامسة وتبعهم معظم الحاضرين ،
الغالبية هربوا واختفوا مستخدمين كافة الأبواب ولم يبقى من ال 200 شخص إلا عدد
قليل يعد على أصابع اليدين .
وهنا رفع الرجل الذى كان يتكلم القناع من فوق وجهه ونظر الى القسيس وقال
"حسناً يا أبونا لقد تخلصت من كل المنافقين والآن يمكنك أن تكمل خدمتك ،
وليكن يومك سعيداً " .ثم استدار الرجلان الملثمان وخرجا خارج الكنيسة .
تخيل أن هذا قد حدث لك ، ترى هل ستخرج خارجاً أم ستبقى وتتلقى الرصاصة؟ .
هل ستهرب بحياتك أم ستقدم حياتك من أجل المسيح ؟ . هل ستحمل صليبك من أجل
محبة الله ؟ .
أنه من المضحك كيف أن عدد التابعين الحقيقيين لله قليل ، وأملنا الوحيد
أن تكون أنت من هؤلاء القليل .
أليس من المضحك أن يكون سهلاً على الناس أن يرفضوا الله ثم يستغربون
انحدار العالم نحو الجحيم
من المضحك أننا نؤمن بما تقوله الصحف ، ولكننا نتساءل عن صحة ما يقوله
الكتاب المقدس
من المضحك أن كل واحد فينا يريد أن يذهب للسماء ، من غير أن يؤمن أو يفكر
أو يقول أو يفعل شئ مما يقوله الكتاب المقدس .
من المضحك أن يقول شخص ما " أنا أؤمن بالله "، ولكنه يظل يتبع إبليس
الذى يؤمن هو الآخر بالله
من المضحك أن الفاسق والفج والمبتذل والكريه يمر بسهولة ويُقبل من العالم
، ولكن النقاش العلنى عن الرب يسوع يُمنع فى المدرسة وفى مكان العمل وكافة
الأماكن خارج دور العبادة
من المضحك كيف أن البعض من الممكن أن يكون مسيحيا ملتزماً يوم الأحد ، أما
باقى الأسبوع فيصبح مسيحيا متخفياً .
من المضحك أنك لو فكرت فى إرسال هذه الرسالة الى آخرين فلن ترسلها لكل
الأصدقاء ، لأنك غير واثق أنهم يكترثون أو يؤمنون ، أو كيف سيفكرون فيك إذا
أنت أرسلتها
من المضحك كيف أننى أكون قلقاً من كيف يفكر فى الآخرين ، أكثر مما كيف
يفكر الله فىّ أو كيف يرانى .
أنه حقاً مضحك .. أو محزن جداً .. فترى كيف أنت تراه