لقد وردت شكاوي عديدة إلى مراكز الشرطة في مختلف الأحياء لمدينة اسطنبول تدعي عدة مخالفات قانونية يجريها سائق التكسي مع الراكب .
وسوف نسرد لكم اشهر هذه المخالفات القانونية التي تتم من قبل سائق التكسي للراكب :
المخالفة الأولى ( التزوير )
وردة عدة شكاوي للمراكز الأمنية بان أصحاب التكاسي الآن ( موسم السياحة ) يلجئون إلى مداولة العملة المزورة مع الركاب
حيث تم القبض على العديد من سائقين التكسي يقومون بإرجاع باقي الحساب للراكب بعملة مزورة ولا يلاحظها الراكب بسبب استعجاله في النزول . أو يقول للراكب أن هذه الورقة مقصوصة الطرف أو ليست جديدة أو عليها كلام مكتوب وهي في الأصل لا تكون كذالك وإنما بعد استلام السائق للعملة يبدلها بسرعة وطريقة خفية بعملة موجودة بجانبه ويرجعها للراكب على أنها ليست صالحة ويريد بدالها , والعملة التي أخذها الراكب تكون مزورة وهو لا يعلم .
نرجو في هذه الحالة أن لا يستعجل الراكب النزول من التكسي قبل التأكد من ورقة العملة التي أعطاها للسائق .
المخالفة الثانية ( التجاهل )
وردت أيضا عدة شكاوي لسائقين التكاسي للمراكز الأمنية بأنهم يقومون بالتجاهل وعدم الانتباه مع الراكب فمثلا يطلع قيمة العداد 9.5 ليرة تركي ويعطي الراكب فئة أل 20 أو فئة أل 50 ليرة للسائق ويرجّع السائق للراكب بقية الحساب ناقصة وليس كاملة . وكما تعلمون أزمة السير في اسطنبول لا تسمح بوقوف التكسي كثيرا للتحميل والتنزيل ولهذا يتّطر الراكب إلى وضع بقية الحساب في جيبه دون متابعة أو عد وينزل من التكسي وبعدها يكتشف بان المبلغ ناقص .
وهنا انصح الجميع بعد المبلغ الراجع من السائق قبل حتى فتح باب السيارة والنزول ودائما ننصح الراكب بان تتم عملية المحاسبة داخل التكسي وليس خارجة .
المخالفة الثالثة ( الغش )
وردت عدة شكاوي لسائقين التكاسي في المراكز الأمنية بان هنالك مجموعات من سائقين التكاسي يقومون بالتحايل على الراكب وذالك بان يشغل التعرفة الليلية في وضح النهار دون انتباه الراكب وكما تعلمون بان التعرفة الليلية لعدادات التكاسي تعّد أكثر من التعرفة النهارية . وأيضا يقومون بتعطيل العداد أو إطفائه في الليل لأخذ مبالغ اكبر مما هو مقرر له فمثلا مشوار ليلي يكلف 10 ليرات تركي يطلبون من الراكب بعد الوصول 20 ليرة على أساس أن العداد معطل ولا يعمل وان الأجرة فعلا هي 20 ليرة .
وهنا ننصح الراكب دائما التأكد من العداد أول الركوب وملاحظة العداد بان التعرفة ليلية أم نهارية وذالك بالسؤال المباشر للسائق قبل الانطلاق والسؤال عن المبلغ المتوقع للأجرة , وأيضا ننصح الراكب عدم ركوب أي تكسي لا يشغل به العداد مطلقا لأنة ضد القانون والمفروض التبليغ عن أي تكسي لا يشغل العداد .
المخالفة الرابعة ( الأجرة الإضافية )
وردة عدة شكاوي لسائقين التكاسي في المراكز الأمنية بأنهم يقومون بأخذ أجرة إضافية على ما قرره العداد وذالك قابل تحميل الأمتعة أو أغراض إضافية غير الركاب .
وهنا نقول للجميع بان القانون التركي يمنع اخذ أي مبلغ إضافي من الراكب مهما كانت حمولته حيث له الحرية المطلقة لسائق التكسي بالتحميل أو الرفض أما أن يفرض مبالغ إضافية مقابل تحميل أمتعة أو أغراض فهذا منافي للقانون .
المخالفة الخامسة ( خارج النطاق )
وردة عدة شكاوي لسائقين التكاسي في المراكز الأمنية بأنهم يقومون بتحميل الركاب لمناطق خارج حدود المدينة مقابل مبالغ يتفق بينه وبين الراكب .
وهذه مخالفة قانونية لسائقين التكاسي مما يؤثر على الراكب حيث إذا تم ضبط التكسي أثناء السير سيتم تحويل السائق والراكب والتكسي إلى مركز الشرطة مما يؤدي إلى تأخير الراكب بالاستجواب وغيرها وتعطيله بالأخص إذا كانوا عوائل .
ولهذا ننصح الجميع بالسؤال قبل ركوب التكسي للانطلاق إلى منطقة خارج تغطية التكسي : ( هل يوجد معه تصريح بهذا ام لا ) .
المخالفة السادسة ( تطويل الطريق )
وردة عدة شكاوي لسائقين التكاسي في المراكز الأمنية بأنهم يستغلون الراكب الجاهل في المنطقة بزيادة طول الطريق وذالك بسلوكه لطرق أطول من اجل الحصول على مبالغ إضافية من الراكب .
وهنا ننصح الراكب دائما بالسؤال عن الأجرة المحتملة وأيضا الزمن المستغرق للوصول إلى المنطقة وذالك من خلال توقيف على الأقل تكسيين أو ثلاثة قبل القرار في الركوب .
المخالفة السابعة ( التوقف الكثير )
وردت عدة شكاوي لسائقين التكاسي في المراكز الأمنية بأنهم يتوقفون عدة مرات أثناء السير لأسباب عديدة منها على سبيل المثال ( تعبئة السيارة بالوقود / مشتريات / تعطيل السيارة عن قصد / ... الخ ) وكما تعلمون فان عداد الحساب يعمل في سيارات الأجرة أثناء الوقوف والانتظار . وهذا حسب القانون مخالف حيث لا يحق لأي سائق تكسي أن يتوقف لأي غرض كان مادام يوجد معه راكب إلا في حال طلب الراكب بالتوقف .
وهنا ننصح أي شخص يركب مع سائق يعمل مثل هذه الحركات بان يتركه ويعطيه أجرة فقط المشوار ناقص أجرة فتح العداد .
المخالفة الثامنة ( التحايل )
وردة عدة شكاوي في المراكز الأمنية بأنه يوجد أشخاص يعملون في مجال توصيل الركاب بسيارته الخاصة مقابل أجرة معنية . وهذا حسب القانون مخالف من الدرجة الأولى ولا يجوز لأي شخص أن يوصل أي راكب مقابل أجور معينة بسيارتة الشخصية . وهنا لا اقصد فقط التكاسي وإنما اقصد السيارات الخاصة المستأجرة مع السائق الخاص وهذا مخالفته كبيرة وفيها محاضر تفتح في المراكز الأمنية مما يعكر صفوة السائح في سياحته
وهنا ننصح الجميع بعدم الركوب مع أي شخص يعرض عليكم التوصيل وهو غير مخول لهذه المهنة لأنه يتسبب لكم بالأذى .
المخالفة التاسعة ( القوانين )
وردة عدة شكاوي في المراكز الأمنية بان سائقين التكاسي لا يلتزمون بالقوانين المنصوصه لهم وهي :
وهنا ننصح الجميع بعدم القبول بأي شخص يخالف القانون وإنذاره بان هذا غلط ولن ترضى عنة وتهديده بالنزول لان هذه المخالفات تؤدي أيضا إلى ضياع وقت الراكب أثناء الاستجواب أو تحرير المخالفة للسائق .
المخالفة العاشرة ( النفوس الضعيفة )
للأسف كما هو موجود في أي بلد في العالم ففي تركيا أيضا يوجد سائقين تكاسي نفوسهم ضعيفة جدا يقومون بتهديد الراكب بأخذ أمواله جميعها بالاتفاق مع عدد من الأشخاص أو بعمليات الخطف وغيرها من الأمور السيئة التي تحدث مع الراكب إذا كان منفردا وخارجا من النوادي الليلية والبارات والخمارات .
فنصيحتنا هنا للراكب بان لا يتوجه لتلك الأماكن ويتقي رب العباد فان الله يراه ويسجل علية خطاياه
أما نصيحتنا للجميع :
ننصح السائح بان يكون آخر شيء يفكر فيه أثناء سياحته في البلد المتوجة له بان يستقل تكسي للوصول إلى وجهته , فالأولى أن يستقل وسائل النقل العمومية مثل الحافلات والقطارات والسفن ويضع احتمال ركوب التكسي في آخر حل له .
أما النصيحة الأخرى وهي مطلوبة منا جميعا لأنها تفك كرب من يلينا وهي : إذا لا سمح الله واجهتنا أي مشكلة من مشاكل التكسيات فيجب علينا إبلاغ المراكز الأمنية بما حدث مهما كان الأمر صغيرا ولهذا ننصح الجميع بأخذ رقم لوحة التكسي وتسجيله وتقديم شكوى رسمية ضده . فكما تعلمون يد واحدة لا تصفق ويجب علينا جميعا التعاون في مثل هذه المسائل وعدم السكوت والتغاضي عن المشكلة لان عامل المشكلة يعتقد بأنه إذا سكت راكب فمعناها الجميع سوف يسكت ولهذا سيزاول احتيالاته ومشاكله مع بقية الركاب وتبقى الدائرة تعمل .
وسوف نسرد لكم اشهر هذه المخالفات القانونية التي تتم من قبل سائق التكسي للراكب :
المخالفة الأولى ( التزوير )
وردة عدة شكاوي للمراكز الأمنية بان أصحاب التكاسي الآن ( موسم السياحة ) يلجئون إلى مداولة العملة المزورة مع الركاب
حيث تم القبض على العديد من سائقين التكسي يقومون بإرجاع باقي الحساب للراكب بعملة مزورة ولا يلاحظها الراكب بسبب استعجاله في النزول . أو يقول للراكب أن هذه الورقة مقصوصة الطرف أو ليست جديدة أو عليها كلام مكتوب وهي في الأصل لا تكون كذالك وإنما بعد استلام السائق للعملة يبدلها بسرعة وطريقة خفية بعملة موجودة بجانبه ويرجعها للراكب على أنها ليست صالحة ويريد بدالها , والعملة التي أخذها الراكب تكون مزورة وهو لا يعلم .
نرجو في هذه الحالة أن لا يستعجل الراكب النزول من التكسي قبل التأكد من ورقة العملة التي أعطاها للسائق .
المخالفة الثانية ( التجاهل )
وردت أيضا عدة شكاوي لسائقين التكاسي للمراكز الأمنية بأنهم يقومون بالتجاهل وعدم الانتباه مع الراكب فمثلا يطلع قيمة العداد 9.5 ليرة تركي ويعطي الراكب فئة أل 20 أو فئة أل 50 ليرة للسائق ويرجّع السائق للراكب بقية الحساب ناقصة وليس كاملة . وكما تعلمون أزمة السير في اسطنبول لا تسمح بوقوف التكسي كثيرا للتحميل والتنزيل ولهذا يتّطر الراكب إلى وضع بقية الحساب في جيبه دون متابعة أو عد وينزل من التكسي وبعدها يكتشف بان المبلغ ناقص .
وهنا انصح الجميع بعد المبلغ الراجع من السائق قبل حتى فتح باب السيارة والنزول ودائما ننصح الراكب بان تتم عملية المحاسبة داخل التكسي وليس خارجة .
المخالفة الثالثة ( الغش )
وردت عدة شكاوي لسائقين التكاسي في المراكز الأمنية بان هنالك مجموعات من سائقين التكاسي يقومون بالتحايل على الراكب وذالك بان يشغل التعرفة الليلية في وضح النهار دون انتباه الراكب وكما تعلمون بان التعرفة الليلية لعدادات التكاسي تعّد أكثر من التعرفة النهارية . وأيضا يقومون بتعطيل العداد أو إطفائه في الليل لأخذ مبالغ اكبر مما هو مقرر له فمثلا مشوار ليلي يكلف 10 ليرات تركي يطلبون من الراكب بعد الوصول 20 ليرة على أساس أن العداد معطل ولا يعمل وان الأجرة فعلا هي 20 ليرة .
وهنا ننصح الراكب دائما التأكد من العداد أول الركوب وملاحظة العداد بان التعرفة ليلية أم نهارية وذالك بالسؤال المباشر للسائق قبل الانطلاق والسؤال عن المبلغ المتوقع للأجرة , وأيضا ننصح الراكب عدم ركوب أي تكسي لا يشغل به العداد مطلقا لأنة ضد القانون والمفروض التبليغ عن أي تكسي لا يشغل العداد .
المخالفة الرابعة ( الأجرة الإضافية )
وردة عدة شكاوي لسائقين التكاسي في المراكز الأمنية بأنهم يقومون بأخذ أجرة إضافية على ما قرره العداد وذالك قابل تحميل الأمتعة أو أغراض إضافية غير الركاب .
وهنا نقول للجميع بان القانون التركي يمنع اخذ أي مبلغ إضافي من الراكب مهما كانت حمولته حيث له الحرية المطلقة لسائق التكسي بالتحميل أو الرفض أما أن يفرض مبالغ إضافية مقابل تحميل أمتعة أو أغراض فهذا منافي للقانون .
المخالفة الخامسة ( خارج النطاق )
وردة عدة شكاوي لسائقين التكاسي في المراكز الأمنية بأنهم يقومون بتحميل الركاب لمناطق خارج حدود المدينة مقابل مبالغ يتفق بينه وبين الراكب .
وهذه مخالفة قانونية لسائقين التكاسي مما يؤثر على الراكب حيث إذا تم ضبط التكسي أثناء السير سيتم تحويل السائق والراكب والتكسي إلى مركز الشرطة مما يؤدي إلى تأخير الراكب بالاستجواب وغيرها وتعطيله بالأخص إذا كانوا عوائل .
ولهذا ننصح الجميع بالسؤال قبل ركوب التكسي للانطلاق إلى منطقة خارج تغطية التكسي : ( هل يوجد معه تصريح بهذا ام لا ) .
المخالفة السادسة ( تطويل الطريق )
وردة عدة شكاوي لسائقين التكاسي في المراكز الأمنية بأنهم يستغلون الراكب الجاهل في المنطقة بزيادة طول الطريق وذالك بسلوكه لطرق أطول من اجل الحصول على مبالغ إضافية من الراكب .
وهنا ننصح الراكب دائما بالسؤال عن الأجرة المحتملة وأيضا الزمن المستغرق للوصول إلى المنطقة وذالك من خلال توقيف على الأقل تكسيين أو ثلاثة قبل القرار في الركوب .
المخالفة السابعة ( التوقف الكثير )
وردت عدة شكاوي لسائقين التكاسي في المراكز الأمنية بأنهم يتوقفون عدة مرات أثناء السير لأسباب عديدة منها على سبيل المثال ( تعبئة السيارة بالوقود / مشتريات / تعطيل السيارة عن قصد / ... الخ ) وكما تعلمون فان عداد الحساب يعمل في سيارات الأجرة أثناء الوقوف والانتظار . وهذا حسب القانون مخالف حيث لا يحق لأي سائق تكسي أن يتوقف لأي غرض كان مادام يوجد معه راكب إلا في حال طلب الراكب بالتوقف .
وهنا ننصح أي شخص يركب مع سائق يعمل مثل هذه الحركات بان يتركه ويعطيه أجرة فقط المشوار ناقص أجرة فتح العداد .
المخالفة الثامنة ( التحايل )
وردة عدة شكاوي في المراكز الأمنية بأنه يوجد أشخاص يعملون في مجال توصيل الركاب بسيارته الخاصة مقابل أجرة معنية . وهذا حسب القانون مخالف من الدرجة الأولى ولا يجوز لأي شخص أن يوصل أي راكب مقابل أجور معينة بسيارتة الشخصية . وهنا لا اقصد فقط التكاسي وإنما اقصد السيارات الخاصة المستأجرة مع السائق الخاص وهذا مخالفته كبيرة وفيها محاضر تفتح في المراكز الأمنية مما يعكر صفوة السائح في سياحته
وهنا ننصح الجميع بعدم الركوب مع أي شخص يعرض عليكم التوصيل وهو غير مخول لهذه المهنة لأنه يتسبب لكم بالأذى .
المخالفة التاسعة ( القوانين )
وردة عدة شكاوي في المراكز الأمنية بان سائقين التكاسي لا يلتزمون بالقوانين المنصوصه لهم وهي :
عدم الأكل والشرب والتدخين داخل سيارة التكسي
عدم رفع صوت المسجل مما يزعج الراكب
عدم التحدث بكثرة مع الراكب
عدم وضع حزام الأمان والالتزام بالإشارات المرورية
عدم إظهار لوحة المعلومات للسائق بشكل واضح للراكب .
عدم رفع صوت المسجل مما يزعج الراكب
عدم التحدث بكثرة مع الراكب
عدم وضع حزام الأمان والالتزام بالإشارات المرورية
عدم إظهار لوحة المعلومات للسائق بشكل واضح للراكب .
وهنا ننصح الجميع بعدم القبول بأي شخص يخالف القانون وإنذاره بان هذا غلط ولن ترضى عنة وتهديده بالنزول لان هذه المخالفات تؤدي أيضا إلى ضياع وقت الراكب أثناء الاستجواب أو تحرير المخالفة للسائق .
المخالفة العاشرة ( النفوس الضعيفة )
للأسف كما هو موجود في أي بلد في العالم ففي تركيا أيضا يوجد سائقين تكاسي نفوسهم ضعيفة جدا يقومون بتهديد الراكب بأخذ أمواله جميعها بالاتفاق مع عدد من الأشخاص أو بعمليات الخطف وغيرها من الأمور السيئة التي تحدث مع الراكب إذا كان منفردا وخارجا من النوادي الليلية والبارات والخمارات .
فنصيحتنا هنا للراكب بان لا يتوجه لتلك الأماكن ويتقي رب العباد فان الله يراه ويسجل علية خطاياه
أما نصيحتنا للجميع :
ننصح السائح بان يكون آخر شيء يفكر فيه أثناء سياحته في البلد المتوجة له بان يستقل تكسي للوصول إلى وجهته , فالأولى أن يستقل وسائل النقل العمومية مثل الحافلات والقطارات والسفن ويضع احتمال ركوب التكسي في آخر حل له .
أما النصيحة الأخرى وهي مطلوبة منا جميعا لأنها تفك كرب من يلينا وهي : إذا لا سمح الله واجهتنا أي مشكلة من مشاكل التكسيات فيجب علينا إبلاغ المراكز الأمنية بما حدث مهما كان الأمر صغيرا ولهذا ننصح الجميع بأخذ رقم لوحة التكسي وتسجيله وتقديم شكوى رسمية ضده . فكما تعلمون يد واحدة لا تصفق ويجب علينا جميعا التعاون في مثل هذه المسائل وعدم السكوت والتغاضي عن المشكلة لان عامل المشكلة يعتقد بأنه إذا سكت راكب فمعناها الجميع سوف يسكت ولهذا سيزاول احتيالاته ومشاكله مع بقية الركاب وتبقى الدائرة تعمل .