يبدوا أن تنظيم القاعدة والوهابية والشيعية قد دعما الصوفية الإسلامية فى الإنتشار الرهيب لهذا الكتاب الحقير ومؤلفه الأحقر ليخترقا كتابنا المقدس ووقف بطارقتنا واّباءنا عاجزين عن الإنتصار لمسيحيتنا المقدسة وللرب المسيح ولكل مقدساتنا فمن الصعب أن يكون إنسان واحد هو مؤلف هذا الكتاب الحقير.
ومن المؤكد أن هناك الكثير من الشيوخ الوهابيين وراء هذه الإنتهاكات الصارخة لمسيحيتنا الصحيحة المقدسة.
فإلى متى نترك هذا التنظيم الحقير تنظيم القاعدة والوهابية الإرهابية والصوفية الشيعية يتلاعبوا بكل مقدساتنا
الصوفية الإسلامية إبتدعت حوار الأديان ومزاعم البهتان وكنوز العهدان لينال الإسلاميون من كتابنا المقدس
جئتكم اليوم بنبأ يقين عن هذا الحيوان الذى هرطق وهلهل كتابنا المقدس ونال منه وجعلنا نتبلبل فى عقائدنا ومقدساتنا وصال وجال فى حقيقة ربنا الفادى المخلص الرب المسيح يسوع بالهرطقات الإسلامية, هذا الاّثم عفيفى فى كتابه القذر الدنىء حمار الأديان ومزاعم البهتان.
وهذا المؤلف الحقير الذى تركه اّباءنا واّحبارنا لينال من كل مقدساتنا بهرطقات الصوفية الإسلامية بل وأعطاه الإسلاميين فى الاّزهر ترخيص لعمله القذر,وهذا الحيوان البهيمى تابع لجماعات صوفية إسلامية إرهابية من بتوع الفتة واللحمة والاّرز من اللى بيعملوا الحضرات والهبر والرقص والخزعبلات .
وعرفت اّن هذا السارق الحقير قد اّملاه أحد الشيوخ اللى بيسموا نفسهم أمراء للجماعات الصوفية الإسلامية وهذا الشيخ الأمير قد ورث هذه الهرطقات والتفاهات عن شيوخه السلفيين والذين يطلقون عليهم انهم أولياء بل ويعتقدون أنهم فى المعية الألهية بل وتكاتف كل أعضاء هذه الجماعات الإسلامية الصوفية فى خروج هذا العمل للنور ليحطم به كتابنا المقدس ويزلزل به كل عقائدنا وموروثاتنا من عشرين قرناّ ميلادياّ بهرطقاتهم الإسلامية القذرة.
فكيف يترك فطاحل الاّباء والقمامصة والأحبار هذه الشرذمة أن تتلاعب بعبارات كتابنا المقدس بشكل لم يحدث من ألفين سنة وأكثر؟! وكيف يسمح رهبان الاكليروس لهؤلاء العصبة أن يدمروا ويهرطقوا فى ألوهية ربنا المخلص يسوع؟؟! وكيف يقف الفاتيكان وكاردينالا ته وعلى رأسهم أبونا الحبر الأكبر الجليل بندكت معصوبي العيون مكتوفى الاّيادى عاجزين عن الرد أو التصدى لهذا الكتاب المهرطق القذر حوار الأديان ولهذا المؤلف الصورة الذى ينوب عن هذه الجماعات الصوفية الاّثمة وأمراءها الضالين المضلين الذين عبثوا فى كتابنا المقدس وكل عقائدنا ومقدساتنا ونسبوا إلينا الهرطقات الذميمة والمصيبة الكبرى أن هذا الكتاب الاّثم قد إنتشر بين كل إخواننا وأخواتنا فى المسيح فى مصر والشرق الأوسط حتى إسرائيل وفلسطين وأصبح كقنبلة نووية تشوه كل أرواحنا وتفتل فيها كل شىء جميل ومبدع زرعه المخلص الرب يسوع وكل أنبياء كتابنا المقدس بل وترجمت هذه الجماعة الصوفية الإسلامية هذا الكتاب ليقرأه إخواننا فى المسيح فى البلاد الغربية وأمريكا وأسلم الكثير من أبناء الرب عيسى وتزعزع أكثر من قرأ هذا العمل الدنىء الخسيس الوضيع.
بل وسرى هذا السم الزعاف كالنار فى القش أو كالنار فى البنزين فى البلاد المسيحية غربية وأمريكية لدرجة أن هذا الكتاب الحقير يباع فى كل مكتبات الدول الغربية بل وفى أمريكا بالعربى والإنجليزى وما خفى كان أعظم وأدهى ونهب هؤلاء الإسلاميين ملايين الدولارات من هذا العمل الرخيص,بل وفوجئت بأن هذا الكتاب الوقح ومؤلفه الصورة لشيوخ الصوفية الإسلامية موجود فى معظم المكتبات العامة والأكاديمي ة فى جامعات الدول الغربية والأمريكية بل وإنتشرت الأبحاث الدينية لعلماء هذه الدول على هذا العمل الحقير بل وعجزوا عن الرد عليه وعلى هرطقاته ولم يستطع هؤلاء العلماء الأجلاء الذين تلقوا علمهم من الرب يسوع والرب الروح القدس إلا أن يغدقوا على هذا العمل النجوم الذهبية بل ويضعونه على مكان بارز فى مكتباتهم وبحوثهم ويلصقوا بهذا الكتاب مئات النجوم الذهبية ويطلقوا على الكلب الحقير عفيفي لقب المؤلف المبدع ؟؟؟
فأى إبداع لهذا السفيه الذى تلاعب بمقدساتنا وكتابنا المقدس ونسب إليه هذه التخاريف والهرطقات؟ ! وأى نجوم ذهبية يستحقها هذا المؤلف الحقير والذى يستحق كل قنابل هذا العالم الذرية والنووية؟! !! وأى تهاون من رجال الإكليروس الذين لم يردوا على هذا العمل السفيه المتدنى؟؟ وهرطقاته الفظيعة فما عليكم يا رجال الاكليروس ويا زعماء العالم المسيحى الأسمى يا أبناء الرب المخلص يسوع؟؟؟؟
ما عليكم إلا أن تهدروا دماء هؤلاء العصبة الإسلامية الذين عبثوا فى عقائدنا ومقدساتنا ونسبوا إلينا هذه الهرطقات والتخاريف, إهدروا دماءهم ليكونوا عبرة لكل من تهىء له نفسه للعبث بنا كمسيحيين إهدروا دماء هذه المشايخ الصوفية الإسلامية وإهدروا دماء أتباع هؤلاء المشايخ الذين ساعدوا لخروج هذا العميل الحقير.
وما عليكم إلا ان تنكلوا بهذا الكاتب السفيه الذى لوث كل مقدساتنا ونسب إلينا هذه الهرطقات الكثيرة وهذا العمل إكتشفت مؤخراّ أنه قد ظهر على الخط الساخن لجميع مكتبات الغرب بما فيها الجامعات الأمريكية والأكاديمي ة والعامة والأدهى من ذلك أن ظهر هذا العمل ومؤلفه على الخط الساخن لمكتبة الكونجرس الأمريكى!! !!
فبماذا تفسرون وضع الكونجرس الأمريكى لهذا العمل الحقير ومؤلفه الأحقر على مكتبته؟؟ بما فيه من هرطقات إسلامية وبماذا تفسرون إعطاء النجوم الذهبية لهذا العمل القذر على مكتبة الكونجرس الأمريكى وعلى الكثير من المكتبات الجامعية والعامة فى الغرب وأمريكا؟؟
فبدلاّ من إعطاء النجوم الذهبية إرسلوا رجال المارينز لتصفية هذه الشرذمة الاّثمة وعلى رأسهم هذا الطرطور عفيفى.
فقد خاف مشايخ عفيفى من وضع أسماءهم الإسلامية الرنانة على هذا العمل الدنىء ووضعوا إسم هذا المتبرع الوقح عفيفى.
فمن يوقظنا من هذا الكابوس المزعج, الذى يؤرقنا حمار الأديان؟؟ ومن يخلصنا من هذا الشيطان الحقير عفيفى والذى ينوى أن ينشر باقى أجزاء المسلسل الشيطانى حوار الأديان ومزاعم البهتان وكنوز العهدان وبطبيعة عملى كمراسل لصحيفة قبطية كبرى تبين لى أن الكتاب موجود فى معظم الكنائس الغربية والشرقية والأمريكية ومترجم لأكثر من سبع لغات عالمية ليقرأه كل رجال الدين اليهودى والقبطي والمسيحي لعل وعسى أن تجد الكنائس الرد المناسب على هذه الهرطقات الإسلامية.
((لأنه ليس حسناّ أن يؤخذ خبز النبيين ويطرح للكلاب)).
عبد من عبيد الرب المسيح المخلص
لوقا فهيم
ومن المؤكد أن هناك الكثير من الشيوخ الوهابيين وراء هذه الإنتهاكات الصارخة لمسيحيتنا الصحيحة المقدسة.
فإلى متى نترك هذا التنظيم الحقير تنظيم القاعدة والوهابية الإرهابية والصوفية الشيعية يتلاعبوا بكل مقدساتنا
الصوفية الإسلامية إبتدعت حوار الأديان ومزاعم البهتان وكنوز العهدان لينال الإسلاميون من كتابنا المقدس
جئتكم اليوم بنبأ يقين عن هذا الحيوان الذى هرطق وهلهل كتابنا المقدس ونال منه وجعلنا نتبلبل فى عقائدنا ومقدساتنا وصال وجال فى حقيقة ربنا الفادى المخلص الرب المسيح يسوع بالهرطقات الإسلامية, هذا الاّثم عفيفى فى كتابه القذر الدنىء حمار الأديان ومزاعم البهتان.
وهذا المؤلف الحقير الذى تركه اّباءنا واّحبارنا لينال من كل مقدساتنا بهرطقات الصوفية الإسلامية بل وأعطاه الإسلاميين فى الاّزهر ترخيص لعمله القذر,وهذا الحيوان البهيمى تابع لجماعات صوفية إسلامية إرهابية من بتوع الفتة واللحمة والاّرز من اللى بيعملوا الحضرات والهبر والرقص والخزعبلات .
وعرفت اّن هذا السارق الحقير قد اّملاه أحد الشيوخ اللى بيسموا نفسهم أمراء للجماعات الصوفية الإسلامية وهذا الشيخ الأمير قد ورث هذه الهرطقات والتفاهات عن شيوخه السلفيين والذين يطلقون عليهم انهم أولياء بل ويعتقدون أنهم فى المعية الألهية بل وتكاتف كل أعضاء هذه الجماعات الإسلامية الصوفية فى خروج هذا العمل للنور ليحطم به كتابنا المقدس ويزلزل به كل عقائدنا وموروثاتنا من عشرين قرناّ ميلادياّ بهرطقاتهم الإسلامية القذرة.
فكيف يترك فطاحل الاّباء والقمامصة والأحبار هذه الشرذمة أن تتلاعب بعبارات كتابنا المقدس بشكل لم يحدث من ألفين سنة وأكثر؟! وكيف يسمح رهبان الاكليروس لهؤلاء العصبة أن يدمروا ويهرطقوا فى ألوهية ربنا المخلص يسوع؟؟! وكيف يقف الفاتيكان وكاردينالا ته وعلى رأسهم أبونا الحبر الأكبر الجليل بندكت معصوبي العيون مكتوفى الاّيادى عاجزين عن الرد أو التصدى لهذا الكتاب المهرطق القذر حوار الأديان ولهذا المؤلف الصورة الذى ينوب عن هذه الجماعات الصوفية الاّثمة وأمراءها الضالين المضلين الذين عبثوا فى كتابنا المقدس وكل عقائدنا ومقدساتنا ونسبوا إلينا الهرطقات الذميمة والمصيبة الكبرى أن هذا الكتاب الاّثم قد إنتشر بين كل إخواننا وأخواتنا فى المسيح فى مصر والشرق الأوسط حتى إسرائيل وفلسطين وأصبح كقنبلة نووية تشوه كل أرواحنا وتفتل فيها كل شىء جميل ومبدع زرعه المخلص الرب يسوع وكل أنبياء كتابنا المقدس بل وترجمت هذه الجماعة الصوفية الإسلامية هذا الكتاب ليقرأه إخواننا فى المسيح فى البلاد الغربية وأمريكا وأسلم الكثير من أبناء الرب عيسى وتزعزع أكثر من قرأ هذا العمل الدنىء الخسيس الوضيع.
بل وسرى هذا السم الزعاف كالنار فى القش أو كالنار فى البنزين فى البلاد المسيحية غربية وأمريكية لدرجة أن هذا الكتاب الحقير يباع فى كل مكتبات الدول الغربية بل وفى أمريكا بالعربى والإنجليزى وما خفى كان أعظم وأدهى ونهب هؤلاء الإسلاميين ملايين الدولارات من هذا العمل الرخيص,بل وفوجئت بأن هذا الكتاب الوقح ومؤلفه الصورة لشيوخ الصوفية الإسلامية موجود فى معظم المكتبات العامة والأكاديمي ة فى جامعات الدول الغربية والأمريكية بل وإنتشرت الأبحاث الدينية لعلماء هذه الدول على هذا العمل الحقير بل وعجزوا عن الرد عليه وعلى هرطقاته ولم يستطع هؤلاء العلماء الأجلاء الذين تلقوا علمهم من الرب يسوع والرب الروح القدس إلا أن يغدقوا على هذا العمل النجوم الذهبية بل ويضعونه على مكان بارز فى مكتباتهم وبحوثهم ويلصقوا بهذا الكتاب مئات النجوم الذهبية ويطلقوا على الكلب الحقير عفيفي لقب المؤلف المبدع ؟؟؟
فأى إبداع لهذا السفيه الذى تلاعب بمقدساتنا وكتابنا المقدس ونسب إليه هذه التخاريف والهرطقات؟ ! وأى نجوم ذهبية يستحقها هذا المؤلف الحقير والذى يستحق كل قنابل هذا العالم الذرية والنووية؟! !! وأى تهاون من رجال الإكليروس الذين لم يردوا على هذا العمل السفيه المتدنى؟؟ وهرطقاته الفظيعة فما عليكم يا رجال الاكليروس ويا زعماء العالم المسيحى الأسمى يا أبناء الرب المخلص يسوع؟؟؟؟
ما عليكم إلا أن تهدروا دماء هؤلاء العصبة الإسلامية الذين عبثوا فى عقائدنا ومقدساتنا ونسبوا إلينا هذه الهرطقات والتخاريف, إهدروا دماءهم ليكونوا عبرة لكل من تهىء له نفسه للعبث بنا كمسيحيين إهدروا دماء هذه المشايخ الصوفية الإسلامية وإهدروا دماء أتباع هؤلاء المشايخ الذين ساعدوا لخروج هذا العميل الحقير.
وما عليكم إلا ان تنكلوا بهذا الكاتب السفيه الذى لوث كل مقدساتنا ونسب إلينا هذه الهرطقات الكثيرة وهذا العمل إكتشفت مؤخراّ أنه قد ظهر على الخط الساخن لجميع مكتبات الغرب بما فيها الجامعات الأمريكية والأكاديمي ة والعامة والأدهى من ذلك أن ظهر هذا العمل ومؤلفه على الخط الساخن لمكتبة الكونجرس الأمريكى!! !!
فبماذا تفسرون وضع الكونجرس الأمريكى لهذا العمل الحقير ومؤلفه الأحقر على مكتبته؟؟ بما فيه من هرطقات إسلامية وبماذا تفسرون إعطاء النجوم الذهبية لهذا العمل القذر على مكتبة الكونجرس الأمريكى وعلى الكثير من المكتبات الجامعية والعامة فى الغرب وأمريكا؟؟
فبدلاّ من إعطاء النجوم الذهبية إرسلوا رجال المارينز لتصفية هذه الشرذمة الاّثمة وعلى رأسهم هذا الطرطور عفيفى.
فقد خاف مشايخ عفيفى من وضع أسماءهم الإسلامية الرنانة على هذا العمل الدنىء ووضعوا إسم هذا المتبرع الوقح عفيفى.
فمن يوقظنا من هذا الكابوس المزعج, الذى يؤرقنا حمار الأديان؟؟ ومن يخلصنا من هذا الشيطان الحقير عفيفى والذى ينوى أن ينشر باقى أجزاء المسلسل الشيطانى حوار الأديان ومزاعم البهتان وكنوز العهدان وبطبيعة عملى كمراسل لصحيفة قبطية كبرى تبين لى أن الكتاب موجود فى معظم الكنائس الغربية والشرقية والأمريكية ومترجم لأكثر من سبع لغات عالمية ليقرأه كل رجال الدين اليهودى والقبطي والمسيحي لعل وعسى أن تجد الكنائس الرد المناسب على هذه الهرطقات الإسلامية.
((لأنه ليس حسناّ أن يؤخذ خبز النبيين ويطرح للكلاب)).
عبد من عبيد الرب المسيح المخلص
لوقا فهيم