تتلخص دور الزوجة المثالية فى اربعة نقاط اساسية :
1- تقديم التقدير و الاحترام الكامل لزوجها .
فما هى الأشياء أو التصرُفات التى تشعر الزوجبالتقدير والاحترام؟ .....
• نظافة البيت : عندما يرجع الزوج ويجد إن زوجتهمنظفة البيت ، وأيضاً مرتب بطريقة حلوة.
• تجهيز الأكل قبل عودته من الشغل.
• وجود الزوجة في البيت وليس عند الجيران أو عند ماما و الأقارب، أو الأصدقاء.
2- استقباله بالابتسامة والكلام الحلو و البشاشة و الترحاب .
أن ابتسامة الزوجة لزوجها عند رجوعه من شغله مع كلمة حلوةمثلاً حمدلله على السلامة يا حبيبي ،ربنا يبارك تعبك ..... وغيرها.
دي يرفع كتير منالمتاعب عن أكتاف الزوج ويساعده أن يحتمل أكثر من أجل بيته وأسرته ....
مشالواحدة تستقبل زوجها بالتكشيرة. النهاردة ( أمك ،أختك ، أخوك ، العيال) عملوا .....
(و ان كان هناك اى مشكلة عليها ان تختار الوقت المناسب للمحادثة )
3- أن تقدم جسدها له لأنه صار ملكاً له ( ولا تضيعي شيئاً منحقوقه عليك ، وتتقي الله في سائر أمورك معه(
إن الله قد قدس العلاقة الجسدية بين الزوجينوقال " أن المضطجع غير دنس"
و قال أيضاً " ليس للمرأة تسلط على جسدها بل للرجل ...
لا يسلب أحدكم الآخر إلا أن يكون على موافقة إلى حين لكى تتفرغوا للصوموالصلاة " ( 1كو 7 : 4،5 ) ،وفي حالة عدم تقديم الزوجة جسدها من أجل إقامةعلاقة مع زوجها قد يفهم الزوج أن الزوجة لا تحبه وترفضه،ومن هنا تنشأ كثير منالمشكلات بينهم،وتكون الزوجة لا تعرف إنها السبب،وأنها بذلك خالفت وصاياالكتاب المقدسوأيضاً وصية الإكليل أياً كان السبب،لذلك قال الآباءالقديسين +
ما دام الإنسان متزوجاً ليس له سلطان أن يمتنع عن زوجته إلا برضيالطرفينالقديس إيرونيموس
+ إذا افترضنا امرأة ورجل ، فسلكت المرأة في ورعوامتنعت بغير إرادة الرجل،فماذا يكون موقفها إذا زنى ؟! وإن لم يزنِ فقد يتألمويضطر ويحترق ويعاديها ...
فما هى فائدة الصوم والامتناع ؟! إنهما بلا فائدة ولاربح إذا انتزعت المحبة !!!!
العلامة أوريجانوس
4- الخضوع و الطاعة
لقد أوضح الإنجيل تماماً إن المرأة ليستأقل من الرجل
" ليس ذكر وأنثي لأنكم جميعاً واحد في المسيح يسوع " ( غلا 3 : 28 ) .
فإن خضوع الزوجة لزوجها في الحقيقة هو نابع من خضوعها للرب،فهي تخضعله بدون أي شعور بالنقص أو التدني لان هذا الخضوع هو إكرام وطاعة لأمر الربالذى منح الرجل الرئاسة عليها، حتى ولو كانت أعلى منه في الدرجة العلميةأوالوظيفية أو تفوقه في المستوى المادي أو الاجتماعي أو الثقافي،وحتى ولو كانزوجها ينقصه الحكمة أو الذكاء أو الأمانة في بيتهوهى التى تدبر أمور بيتها،فرغم كل هذا فإنها لا تحط من قدره ولا تحتقره ولا تشهر به
. بل تخضع له وفيخضوعها ترفع من قدره وبصلاتها ترفع من شأنهوبدموعها تخلص نفسه ( ابط 3 :1 )،وبهذا تأخذ بركة تنفيذ الوصية (تي 2 : 5).
العائد من ذلك :
يكون الله راضيا عن هذه العلاقة المباركة
يتمجد الله فى منزلك و يحرسه ملائكة الرب من اى شرور
يزول اى ضيق او تعب من هذا المنزل
يكون هناك دائما تفاهم تام بين الزوجين
يسود الاحترام و الحب و التقدير
انجاب نسلا مباركا يتبع تعاليم السيد المسيح
وكلمة أخيرة للزوجة التى تشكي منزوجها المتعبفيقول القديس يوحنا فم الذهب لها: " أنتِ أيضاً انشغلي فقط بمايطلبمنك.
إظهرى نفسك أنك سهلة التطبع مع قرينكِ فإن كنتِ حقاً تطيعين زوجكِمن أجل اللهفلا تحدثيني عما يُطلب منه بل تُسألين عن تنفيذ وصيتك بتدقيق.
من أجل الطاعة لله لا تعصي الوصية حتىو إن إحتملتِ أموراً مضادة. بنفسالقاعدة من يحبوهو محبوب لا يكون قد صنع أمراً عظيماً.
أما من يتأنى علىمن يبغضه فهو فوق الكل يستحق إكليلا.
هكذا إن كان زوجكِ يضايقكِ وأنتِ تحتملينهتنالين إكليلاً مجيداً،أما إن كان وديعاً ولطيفاً فأي شئ لكِ يكافئكِ عنه الله؟!
فعندما تستعد الزوجة لاحتمال حتى سلوك زوجها الخشن فإن الزوج يكف عن مضايقتها ...
وبهذا يصير الكل في ميناء أمين من الأمواج ".
1- تقديم التقدير و الاحترام الكامل لزوجها .
فما هى الأشياء أو التصرُفات التى تشعر الزوجبالتقدير والاحترام؟ .....
• نظافة البيت : عندما يرجع الزوج ويجد إن زوجتهمنظفة البيت ، وأيضاً مرتب بطريقة حلوة.
• تجهيز الأكل قبل عودته من الشغل.
• وجود الزوجة في البيت وليس عند الجيران أو عند ماما و الأقارب، أو الأصدقاء.
2- استقباله بالابتسامة والكلام الحلو و البشاشة و الترحاب .
أن ابتسامة الزوجة لزوجها عند رجوعه من شغله مع كلمة حلوةمثلاً حمدلله على السلامة يا حبيبي ،ربنا يبارك تعبك ..... وغيرها.
دي يرفع كتير منالمتاعب عن أكتاف الزوج ويساعده أن يحتمل أكثر من أجل بيته وأسرته ....
مشالواحدة تستقبل زوجها بالتكشيرة. النهاردة ( أمك ،أختك ، أخوك ، العيال) عملوا .....
(و ان كان هناك اى مشكلة عليها ان تختار الوقت المناسب للمحادثة )
3- أن تقدم جسدها له لأنه صار ملكاً له ( ولا تضيعي شيئاً منحقوقه عليك ، وتتقي الله في سائر أمورك معه(
إن الله قد قدس العلاقة الجسدية بين الزوجينوقال " أن المضطجع غير دنس"
و قال أيضاً " ليس للمرأة تسلط على جسدها بل للرجل ...
لا يسلب أحدكم الآخر إلا أن يكون على موافقة إلى حين لكى تتفرغوا للصوموالصلاة " ( 1كو 7 : 4،5 ) ،وفي حالة عدم تقديم الزوجة جسدها من أجل إقامةعلاقة مع زوجها قد يفهم الزوج أن الزوجة لا تحبه وترفضه،ومن هنا تنشأ كثير منالمشكلات بينهم،وتكون الزوجة لا تعرف إنها السبب،وأنها بذلك خالفت وصاياالكتاب المقدسوأيضاً وصية الإكليل أياً كان السبب،لذلك قال الآباءالقديسين +
ما دام الإنسان متزوجاً ليس له سلطان أن يمتنع عن زوجته إلا برضيالطرفينالقديس إيرونيموس
+ إذا افترضنا امرأة ورجل ، فسلكت المرأة في ورعوامتنعت بغير إرادة الرجل،فماذا يكون موقفها إذا زنى ؟! وإن لم يزنِ فقد يتألمويضطر ويحترق ويعاديها ...
فما هى فائدة الصوم والامتناع ؟! إنهما بلا فائدة ولاربح إذا انتزعت المحبة !!!!
العلامة أوريجانوس
4- الخضوع و الطاعة
لقد أوضح الإنجيل تماماً إن المرأة ليستأقل من الرجل
" ليس ذكر وأنثي لأنكم جميعاً واحد في المسيح يسوع " ( غلا 3 : 28 ) .
فإن خضوع الزوجة لزوجها في الحقيقة هو نابع من خضوعها للرب،فهي تخضعله بدون أي شعور بالنقص أو التدني لان هذا الخضوع هو إكرام وطاعة لأمر الربالذى منح الرجل الرئاسة عليها، حتى ولو كانت أعلى منه في الدرجة العلميةأوالوظيفية أو تفوقه في المستوى المادي أو الاجتماعي أو الثقافي،وحتى ولو كانزوجها ينقصه الحكمة أو الذكاء أو الأمانة في بيتهوهى التى تدبر أمور بيتها،فرغم كل هذا فإنها لا تحط من قدره ولا تحتقره ولا تشهر به
. بل تخضع له وفيخضوعها ترفع من قدره وبصلاتها ترفع من شأنهوبدموعها تخلص نفسه ( ابط 3 :1 )،وبهذا تأخذ بركة تنفيذ الوصية (تي 2 : 5).
العائد من ذلك :
يكون الله راضيا عن هذه العلاقة المباركة
يتمجد الله فى منزلك و يحرسه ملائكة الرب من اى شرور
يزول اى ضيق او تعب من هذا المنزل
يكون هناك دائما تفاهم تام بين الزوجين
يسود الاحترام و الحب و التقدير
انجاب نسلا مباركا يتبع تعاليم السيد المسيح
وكلمة أخيرة للزوجة التى تشكي منزوجها المتعبفيقول القديس يوحنا فم الذهب لها: " أنتِ أيضاً انشغلي فقط بمايطلبمنك.
إظهرى نفسك أنك سهلة التطبع مع قرينكِ فإن كنتِ حقاً تطيعين زوجكِمن أجل اللهفلا تحدثيني عما يُطلب منه بل تُسألين عن تنفيذ وصيتك بتدقيق.
من أجل الطاعة لله لا تعصي الوصية حتىو إن إحتملتِ أموراً مضادة. بنفسالقاعدة من يحبوهو محبوب لا يكون قد صنع أمراً عظيماً.
أما من يتأنى علىمن يبغضه فهو فوق الكل يستحق إكليلا.
هكذا إن كان زوجكِ يضايقكِ وأنتِ تحتملينهتنالين إكليلاً مجيداً،أما إن كان وديعاً ولطيفاً فأي شئ لكِ يكافئكِ عنه الله؟!
فعندما تستعد الزوجة لاحتمال حتى سلوك زوجها الخشن فإن الزوج يكف عن مضايقتها ...
وبهذا يصير الكل في ميناء أمين من الأمواج ".