ناسا: صور الارض لعام 2008 هي الأروع
تقول وكالة الفضاء الدولية (ناسا): إن عام 2008 كان من أفضل الأعوام التي تم فيها التقاط صور مثيرة لكوكب الأرض.
فمن الغيوم التي تغطي البحر الأسود في يناير منذ بداية هذا العام، وحتى الغابات الصافية في بوليفيا في ديسمبر الحالي، تم التقاط صور رائعة عرضت في المكتبة الإلكترونية لمشاهدة الأرض، والتي تحوي صورا يعود تاريخها إلى 1999؛ حيث يمكن التعرف على التغيرات التي طرأت على الأرض والإنسان.
ففي صور التقطت في فسبراير، يمكن رؤية عواصف رملية اجتاحت المغرب، وحملت معها ذرات الرمال عبر المحيط الأطلسي.
ويقول العلماء في ناسا: إن السبب الرئيسي في تشكل هذه العواصف هو الضغط غير الطبيعي الذي يتعرض له سطح الأرض؛ جراء الرعي وقلة الزراعة، وذلك بفعل دور الإنسان.
وفي صورة أخرى، التقطت في مارس الماضي، يمكن رؤية رف ويلكينز الجليدي في القارة القطبية الجنوبية، والذي يبلغ طوله 41 كيلومترا، بينما يتجاوز عرضه 2.5 كيلومتر، وهو يذوب في المحيط.
أما صورة العاصمة اليابانية طوكيو فهي الأروع؛ حيث إنها تبدو ليلا كأنها لوح كهربائي كبير، وهي في الحقيقة كذلك.
وفي السودان، تظهر الحقول المروية جنوب العاصمة الخرطوم كأنها أنهار وينابيع من صنع الإنسان.
ومن خلال هذه الصور كذلك يمكن التعرف على حركة الأعاصير؛ فإعصار بيرثا بدأ بجمع قواه في يوليو الماضي، وهو أمر خارج عن العادة؛ لأن الأعاصير عادة ما تبدأ قوتها في بداية أغسطس من كل عام.
تقول وكالة الفضاء الدولية (ناسا): إن عام 2008 كان من أفضل الأعوام التي تم فيها التقاط صور مثيرة لكوكب الأرض.
فمن الغيوم التي تغطي البحر الأسود في يناير منذ بداية هذا العام، وحتى الغابات الصافية في بوليفيا في ديسمبر الحالي، تم التقاط صور رائعة عرضت في المكتبة الإلكترونية لمشاهدة الأرض، والتي تحوي صورا يعود تاريخها إلى 1999؛ حيث يمكن التعرف على التغيرات التي طرأت على الأرض والإنسان.
ففي صور التقطت في فسبراير، يمكن رؤية عواصف رملية اجتاحت المغرب، وحملت معها ذرات الرمال عبر المحيط الأطلسي.
ويقول العلماء في ناسا: إن السبب الرئيسي في تشكل هذه العواصف هو الضغط غير الطبيعي الذي يتعرض له سطح الأرض؛ جراء الرعي وقلة الزراعة، وذلك بفعل دور الإنسان.
وفي صورة أخرى، التقطت في مارس الماضي، يمكن رؤية رف ويلكينز الجليدي في القارة القطبية الجنوبية، والذي يبلغ طوله 41 كيلومترا، بينما يتجاوز عرضه 2.5 كيلومتر، وهو يذوب في المحيط.
أما صورة العاصمة اليابانية طوكيو فهي الأروع؛ حيث إنها تبدو ليلا كأنها لوح كهربائي كبير، وهي في الحقيقة كذلك.
وفي السودان، تظهر الحقول المروية جنوب العاصمة الخرطوم كأنها أنهار وينابيع من صنع الإنسان.
ومن خلال هذه الصور كذلك يمكن التعرف على حركة الأعاصير؛ فإعصار بيرثا بدأ بجمع قواه في يوليو الماضي، وهو أمر خارج عن العادة؛ لأن الأعاصير عادة ما تبدأ قوتها في بداية أغسطس من كل عام.