[center]لعبة كائن حى , يتنفس و يبكى و لها قلب و اوعية دموية .. بـ 850 دولار فقط
أحد الكائينات المخلقة و علي آثار مرض ما
إنها ثورة العلم، بل فلنقل جنون العلم. الأمر من أول وهلة قد يتنافى مع الإدراك السليم، ويراه البعض خروجاً عن الدين، بل ويعتبره آخرون انتهاكاً لحقوق الحيوان! لكن عندما يتبين للمرء أنه واقع ملموس وموجود رأى العين على أرفف المحال، فإن العقل لا يملك إلا أن يصدق، لأن آفاق العلم الحديث غدت بلا نهاية.
تساؤلات عديدة فرضت نفسها على ألسنة العامة بعد أن أثار حفيظتهم
الإعلان عن إحدى لعب الأطفال بالأسواق الكندية،
وهي عبارة عن دمية تم تصنيعها بكندا وإنتاجها بواسطة
مزج جينات بشرية وحيوانية تشبه مسخاً للكائن الحي
يتغذى ويبكي ويتألم مثله مثل اي كائن آخر، فهي تتنفس
ولها أوعية دموية وقلب ينبض وعظام تتحرك وتنزف
إذا جُرحت وتموت إن اساء مستخدموها معاملتها.
الأمر هنا متعلق بكائنات أشبه بالحيوانات الأليفة من سلالة الثدييات، تتنفس ولها أوعية دموية وعظام وقلب ينبض وعظام تتحرك. إنها تنزف إذا جرحت وقد تموت إذا أسأت معاملتها! لديها مشاعر وأحاسيس، وتأكل وتجوع، غير أنها لم تخلق من أبوين كسائر الكائنات الحية ولا تتناسل، وعلى الرغم من ذلك فهي كائنات حية.
هذه الكائنات أطلق عليها اسم «جين بيت»، أو الحيوانات الجينية، كما تعني الترجمة، وهي كائنات مخلقة على أساس أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الهندسة الحيوية في العالم، حيث جرى تصنيعها من قبل شركة «بيوجينيكا»، وهي شركة تسويق وتصنيع كندية تعمل في مجال البحوث الحيوية منذ عام 2004.
هذه الحيوانات الأليفة غريبة الأطوار، يراها الزائر لكندا وهي تغط في سبات عميق في بعض محال بيع الحيوانات الأليفة داخل علب بلاستيكية خاصة، مزودة بأجهزة رصد لحركات القلب وفتحات تهوية وتغذية، تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنها كائنات حية لها خصوصيتها وطبيعتها الفريدة التي تبرهن على مدى التقدم الذي وصل إليه العلم في عالم اليوم.
بجانب ذلك تحتوي اللعبة على
أنابيب تغذية تتصل بعبوة طعام ملحقة بحقيبة محمولة
داخلها وضعت خصيصا لتوفير التغذية المطلوبة لها بهدف
إبقائها سليمة ونائمة، خاصة عند وضعها على أرفف
المحال التجارية وعلى الرغم من ذلك فهي لا تخرج فضلات.
وأمام هذه الكائنات البيولوجية التي امتلكت جميع صفات الكائنات الحية
عدا التكاثر
شاهد هذا الفيديو للتعرف اكثر على "جين بيت"
https://www.youtube.com/watch?v=G1zI46-nGwg
الموقع الرسمى للعبة
http://www.genpets.com/
أحد الكائينات المخلقة و علي آثار مرض ما
إنها ثورة العلم، بل فلنقل جنون العلم. الأمر من أول وهلة قد يتنافى مع الإدراك السليم، ويراه البعض خروجاً عن الدين، بل ويعتبره آخرون انتهاكاً لحقوق الحيوان! لكن عندما يتبين للمرء أنه واقع ملموس وموجود رأى العين على أرفف المحال، فإن العقل لا يملك إلا أن يصدق، لأن آفاق العلم الحديث غدت بلا نهاية.
تساؤلات عديدة فرضت نفسها على ألسنة العامة بعد أن أثار حفيظتهم
الإعلان عن إحدى لعب الأطفال بالأسواق الكندية،
وهي عبارة عن دمية تم تصنيعها بكندا وإنتاجها بواسطة
مزج جينات بشرية وحيوانية تشبه مسخاً للكائن الحي
يتغذى ويبكي ويتألم مثله مثل اي كائن آخر، فهي تتنفس
ولها أوعية دموية وقلب ينبض وعظام تتحرك وتنزف
إذا جُرحت وتموت إن اساء مستخدموها معاملتها.
الأمر هنا متعلق بكائنات أشبه بالحيوانات الأليفة من سلالة الثدييات، تتنفس ولها أوعية دموية وعظام وقلب ينبض وعظام تتحرك. إنها تنزف إذا جرحت وقد تموت إذا أسأت معاملتها! لديها مشاعر وأحاسيس، وتأكل وتجوع، غير أنها لم تخلق من أبوين كسائر الكائنات الحية ولا تتناسل، وعلى الرغم من ذلك فهي كائنات حية.
هذه الكائنات أطلق عليها اسم «جين بيت»، أو الحيوانات الجينية، كما تعني الترجمة، وهي كائنات مخلقة على أساس أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الهندسة الحيوية في العالم، حيث جرى تصنيعها من قبل شركة «بيوجينيكا»، وهي شركة تسويق وتصنيع كندية تعمل في مجال البحوث الحيوية منذ عام 2004.
هذه الحيوانات الأليفة غريبة الأطوار، يراها الزائر لكندا وهي تغط في سبات عميق في بعض محال بيع الحيوانات الأليفة داخل علب بلاستيكية خاصة، مزودة بأجهزة رصد لحركات القلب وفتحات تهوية وتغذية، تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنها كائنات حية لها خصوصيتها وطبيعتها الفريدة التي تبرهن على مدى التقدم الذي وصل إليه العلم في عالم اليوم.
بجانب ذلك تحتوي اللعبة على
أنابيب تغذية تتصل بعبوة طعام ملحقة بحقيبة محمولة
داخلها وضعت خصيصا لتوفير التغذية المطلوبة لها بهدف
إبقائها سليمة ونائمة، خاصة عند وضعها على أرفف
المحال التجارية وعلى الرغم من ذلك فهي لا تخرج فضلات.
وأمام هذه الكائنات البيولوجية التي امتلكت جميع صفات الكائنات الحية
عدا التكاثر
شاهد هذا الفيديو للتعرف اكثر على "جين بيت"
https://www.youtube.com/watch?v=G1zI46-nGwg
الموقع الرسمى للعبة
http://www.genpets.com/