مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح
أبو الرأفة واله كل تعزية الذى يعزينا
فى كل ضيقتنا حتى نستطيع أن نعزى
الذين هم فى كل ضيقة بالتعزية
التى نتعزى نحن بها من الله..
{ 2كــو 1: 3, 4 }
حتى آلام المؤمن يجب أن تكون موضوع
شكر لله لأنها تنتج نتيجتين ثمينتن :
أولا :تقود المؤمن للتخلى عن أية ثقة فى
ذاته(لكن لنا فى أنفسنا حكم الموت لكى
لا نكون متكلين على انفسنا بل على الله
الذى يقيم الأموات)(2كو1: 9).
ثانيآ: تتيح الفرصة للمؤمن أن يدخل الى
أعماق عواطف الرب,فآلام الرسول الكثيرة
أنتجت كثرة من(التعزية),(لأنه كما تكثر
آلام المسيح فينا,كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا
أيضآ)(2كو1: 5).
والتعزية هى دائمآشخصية,لكنها تمكن الذى
يختبرها من الدخول بدورة فى آلام الآخرين
والتعبير عن المشاركة الحقيقية معهم..
والمؤمن الذى يجتاز فى التجارب بمعونة
الرب يصير صالحآ لأن يقدم نفسه للمتألمين
ولأن يحول عيونهم الى الله أبو ربنا يسوع
المسيح(أبو الرأفة واله كل تعزية)
(2 كــو 1: 3 )..
أبو الرأفة واله كل تعزية الذى يعزينا
فى كل ضيقتنا حتى نستطيع أن نعزى
الذين هم فى كل ضيقة بالتعزية
التى نتعزى نحن بها من الله..
{ 2كــو 1: 3, 4 }
حتى آلام المؤمن يجب أن تكون موضوع
شكر لله لأنها تنتج نتيجتين ثمينتن :
أولا :تقود المؤمن للتخلى عن أية ثقة فى
ذاته(لكن لنا فى أنفسنا حكم الموت لكى
لا نكون متكلين على انفسنا بل على الله
الذى يقيم الأموات)(2كو1: 9).
ثانيآ: تتيح الفرصة للمؤمن أن يدخل الى
أعماق عواطف الرب,فآلام الرسول الكثيرة
أنتجت كثرة من(التعزية),(لأنه كما تكثر
آلام المسيح فينا,كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا
أيضآ)(2كو1: 5).
والتعزية هى دائمآشخصية,لكنها تمكن الذى
يختبرها من الدخول بدورة فى آلام الآخرين
والتعبير عن المشاركة الحقيقية معهم..
والمؤمن الذى يجتاز فى التجارب بمعونة
الرب يصير صالحآ لأن يقدم نفسه للمتألمين
ولأن يحول عيونهم الى الله أبو ربنا يسوع
المسيح(أبو الرأفة واله كل تعزية)
(2 كــو 1: 3 )..