أن ســـلكت فـــى
وسط الضيق تحينى.
{ مز138 : 7 }
ربما تكون قد التجأت الى الله والتمست
تنفيذ مواعيده فى الخلاص من الضيق,
ولكن لم تخلص مما أنت فيه,واستمر
العدو ضاغطآ عليك حتى صرت فى
وسط الضيق ولسان حالك حينئذ:
لماذا أتعب السيد بعد؟(مر5: 35).
لما قالت مرثا:
(ياسيد لو كنت ههنا لم يمت أخى).
قابل الرب ضعف ايمانها بالقول:
( ســـيقوم أخـــوك ).
ونحن عندما نسير فى وسط الضيق
ونكون عرضة لأن نظن مثل مرثا
أن فرصة الخلاص قد مضت,يلاقينا
أيضآ بوعد من كلمتــه.
(أن سلكت فى وسط الضيق تحينى).
وان كانت اجابته قد تأخرت طويلآ,
وان كنا نسير فى وسط الضيق,فان
وسط الضيق هذا لهو المكان الذى فيه
يحيينا,وليس المكان الذى فيه يغض
الطرف عـــنا ويهملنا..
ان الهزيع الرابع الذى فيه تكون
قلوبنا قد أوشك أن يدخلها اليأس,
هو نفس الوقت الذى فيه يمد الرب
يده غضب أعدائنا ويمينه تخلصنا..
ما هو عذرنا اذآ فى اليأس والفشل؟
ليتنا نمتلىء بالايمان والرجاء فى
شخصه المبارك مهما قست ظروفنا..
وسط الضيق تحينى.
{ مز138 : 7 }
ربما تكون قد التجأت الى الله والتمست
تنفيذ مواعيده فى الخلاص من الضيق,
ولكن لم تخلص مما أنت فيه,واستمر
العدو ضاغطآ عليك حتى صرت فى
وسط الضيق ولسان حالك حينئذ:
لماذا أتعب السيد بعد؟(مر5: 35).
لما قالت مرثا:
(ياسيد لو كنت ههنا لم يمت أخى).
قابل الرب ضعف ايمانها بالقول:
( ســـيقوم أخـــوك ).
ونحن عندما نسير فى وسط الضيق
ونكون عرضة لأن نظن مثل مرثا
أن فرصة الخلاص قد مضت,يلاقينا
أيضآ بوعد من كلمتــه.
(أن سلكت فى وسط الضيق تحينى).
وان كانت اجابته قد تأخرت طويلآ,
وان كنا نسير فى وسط الضيق,فان
وسط الضيق هذا لهو المكان الذى فيه
يحيينا,وليس المكان الذى فيه يغض
الطرف عـــنا ويهملنا..
ان الهزيع الرابع الذى فيه تكون
قلوبنا قد أوشك أن يدخلها اليأس,
هو نفس الوقت الذى فيه يمد الرب
يده غضب أعدائنا ويمينه تخلصنا..
ما هو عذرنا اذآ فى اليأس والفشل؟
ليتنا نمتلىء بالايمان والرجاء فى
شخصه المبارك مهما قست ظروفنا..