ايات عن التسامح

† 14فإنه إن غفرتم للناس زلاتهم ، يغفر لكم أيضا أبوكم السماوي (مت 6 : 14)
† 15وإن لم تغفروا للناس زلاتهم ، لا يغفر لكم أبوكم أيضا زلاتكم (مت 6 : 15)

† 25ومتى وقفتم تصلون ، فاغفروا إن كان لكم على أحد شيء ، لكي يغفر لكم أيضا أبوكم الذي في السماوات زلاتكم (مر 11 : 25)

† 26وإن لم تغفروا أنتم لا يغفر أبوكم الذي في السماوات أيضا زلاتكم

(مر 11 : 26)

† 37ولا تدينوا فلا تدانوا . لا تقضوا على أحد فلا يقضى عليكم . اغفروا يغفر لكم (لو 6 : 37)

† 32وكونوا لطفاء بعضكم نحو بعض ، شفوقين متسامحين كما سامحكم الله أيضا في المسيح (اف 4 : 32)

† 13محتملين بعضكم بعضا ، ومسامحين بعضكم بعضا إن كان لأحد على أحد شكوى ، كما غفر لكم المسيح هكذا أنتم أيضا (كو 3 : 13)

† 9المحبة فلتكن بلا رياء . كونوا كارهين الشر ، ملتصقين بالخير (رو 12 : 9)
† 10وادين بعضكم بعضا بالمحبة الأخوية ، مقدمين بعضكم بعضا في الكرامة

(رو 12 : 10)
† 10المحبة لا تصنع شرا للقريب ، فالمحبة هي تكميل الناموس

(رو 13 : 10)
† 15فإن كان أخوك بسبب طعامك يحزن ، فلست تسلك بعد حسب المحبة . لا تهلك بطعامك ذلك الذي مات المسيح لأجله (رو 14 : 15)
† 21ماذا تريدون ؟ أبعصا آتي إليكم أم بالمحبة وروح الوداعة (1كو 4 : 21)

4المحبة تتأنى وترفق . المحبة لا تحسد . المحبة لا تتفاخر ، ولا تنتفخ

(1كو 13 : 4)
† 8المحبة لا تسقط أبدا .

† 13أما الآن فيثبت : الإيمان والرجاء والمحبة ، هذه الثلاثة ولكن أعظمهن المحبة (1كو 13 : 13)
† 11أخيرا أيها الإخوة افرحوا . اكملوا . تعزوا . اهتموا اهتماما واحدا . عيشوا بالسلام ، وإله المحبة والسلام سيكون معكم (2كو 13 : 11)
† 6لأنه في المسيح يسوع لا الختان ينفع شيئا ولا الغرلة ، بل الإيمان العامل بالمحبة (غل 5 : 6)
† 13فإنكم إنما دعيتم للحرية أيها الإخوة . غير أنه لا تصيروا الحرية فرصة للجسد ، بل بالمحبة اخدموا بعضكم بعضا (غل 5 : 13)
† 2بكل تواضع ووداعة ، وبطول أناة ، محتملين بعضكم بعضا في المحبة (اف 4 : 2)
† 15بل صادقين في المحبة ، ننمو في كل شيء إلى ذاك الذي هو الرأس : المسيح (اف 4 : 15)
† 16الذي منه كل الجسد مركبا معا ، ومقترنا بمؤازرة كل مفصل ، حسب عمل ، على قياس كل جزء ، يحصل نمو الجسد لبنيانه في المحبة (اف 4 : 16)
† 2واسلكوا في المحبة كما أحبنا المسيح أيضا وأسلم نفسه لأجلنا ، قربانا وذبيحة لله رائحة طيبة (اف 5 : 2)
† 2لكي تتعزى قلوبهم مقترنة في المحبة لكل غنى يقين الفهم ، لمعرفة سر الله الآب والمسيح (كو 2 : 2)
† 14وعلى جميع هذه البسوا المحبة التي هي رباط الكمال (كو 3 : 14)
† 12والرب ينميكم ويزيدكم في المحبة بعضكم لبعض وللجميع كما نحن أيضا لكم (1تس 3 : 12)
† 9وأما المحبة الأخوية فلا حاجة لكم أن أكتب إليكم عنها ، لأنكم أنفسكم متعلمون من الله أن يحب بعضكم بعضا (1تس 4 : 9)
† 8وأما نحن الذين من نهار ، فلنصح لابسين درع الإيمان والمحبة ، وخوذة هي رجاء الخلاص (1تس 5 :
† 13وأن تعتبروهم كثيرا جدا في المحبة من أجل عملهم . سالموا بعضكم بعضا (1تس 5 : 13)
† 5وأما غاية الوصية فهي المحبة من قلب طاهر ، وضمير صالح ، وإيمان بلا رياء (1تي 1 : 5)
† 14وتفاضلت نعمة ربنا جدا مع الإيمان والمحبة التي في المسيح يسوع (1تي 1 : 14)
† 11وأما أنت يا إنسان الله فاهرب من هذا ، واتبع البر والتقوى والإيمان والمحبة والصبر والوداعة (1تي 6 : 11)
† 7لأن الله لم يعطنا روح الفشل ، بل روح القوة والمحبة والنصح (2تي 1 : 7)
† 13تمسك بصورة الكلام الصحيح الذي سمعته مني ، في الإيمان والمحبة التي في المسيح يسوع (2تي 1 : 13)
† 22أما الشهوات الشبابية فاهرب منها ، واتبع البر والإيمان والمحبة والسلام مع الذين يدعون الرب من قلب نقي (2تي 2 : 22)

† 2أن يكون الأشياخ صاحين ، ذوي وقار ، متعقلين ، أصحاء في الإيمان والمحبة والصبر (تي 2 : 2)
† 9من أجل المحبة ، أطلب بالحري - إذ أنا إنسان هكذا نظير بولس الشيخ ، والآن أسير يسوع المسيح أيضا (فل 1 : 9)
† 10لأن الله ليس بظالم حتى ينسى عملكم وتعب المحبة التي أظهرتموها نحو اسمه ، إذ قد خدمتم القديسين وتخدمونهم (عب 6 : 10)
† 24ولنلاحظ بعضنا بعضا للتحريض على المحبة والأعمال الحسنة

(عب 10 : 24)
† 1لتثبت المحبة الأخوية (عب 13 : 1)

† 8ولكن قبل كل شيء ، لتكن محبتكم بعضكم لبعض شديدة ، لأن المحبة تستر كثرة من الخطايا (1بط 4 :
† 14سلموا بعضكم على بعض بقبلة المحبة . سلام لكم جميعكم الذين في المسيح يسوع . آمين (1بط 5 : 14)
† 16بهذا قد عرفنا المحبة : أن ذاك وضع نفسه لأجلنا ، فنحن ينبغي لنا أن نضع نفوسنا لأجل الإخوة (1يو 3 : 16)
† 7أيها الأحباء ، لنحب بعضنا بعضا ، لأن المحبة هي من الله ، وكل من يحب فقد ولد من الله ويعرف الله (1يو 4 : 7)
† 10في هذا هي المحبة : ليس أننا نحن أحببنا الله ، بل أنه هو أحبنا ، وأرسل ابنه كفارة لخطايانا (1يو 4 : 10)
† 16ونحن قد عرفنا وصدقنا المحبة التي لله فينا . الله محبة ، ومن يثبت في المحبة ، يثبت في الله والله فيه (1يو 4 : 16)
† 17بهذا تكملت المحبة فينا : أن يكون لنا ثقة في يوم الدين ، لأنه كما هو في هذا العالم ، هكذا نحن أيضا (1يو 4 : 17)
† 18لا خوف في المحبة ، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج لأن الخوف له عذاب . وأما من خاف فلم يتكمل في المحبة (1يو 4 : 18)
† 3تكون معكم نعمة ورحمة وسلام من الله الآب ومن الرب يسوع المسيح ، ابن الآب بالحق والمحبة (2يو 1 : 3)
† 6وهذه هي المحبة : أن نسلك بحسب وصاياه . هذه هي الوصية ، كما سمعتم من البدء أن تسلكوا فيها (2يو 1 : 6)