ايقونه الشهيد ابو سيفين
أيقونة الشهيد ابو سيفين
لما طرح القديس باسيليوس في السجن،
وكان القديس لشدّة حبه لأبي سيفين يحمل أيقونة الشهيد معه أينما ذهب.
وفي أحد الأيام بينما كان قائمًا يصلي في السجن أمام الأيقونة أخذ يتأملها ويستشفع بصاحبها،
وإذ بصورة الشهيد تغيب من الأيقونة
فاندهش باسيليوس وظل يمعن النظر في الأيقونة
وبعد برهة وجد أن الصورة عادت إلى ما كنت عليه غير أن الحربة التي كانت بيد الشهيد ملطخة بالدماء.
فبينما كان الإمبراطور يوليانوس الجاحد
يحارب في بلاد الفرس ظهر القديس من السماء في زي جندي ممسكًا بسيف
وحربة غرسها في صدر الإمبراطور.
وللالهنا كل المجد امين
أيقونة الشهيد ابو سيفين
لما طرح القديس باسيليوس في السجن،
وكان القديس لشدّة حبه لأبي سيفين يحمل أيقونة الشهيد معه أينما ذهب.
وفي أحد الأيام بينما كان قائمًا يصلي في السجن أمام الأيقونة أخذ يتأملها ويستشفع بصاحبها،
وإذ بصورة الشهيد تغيب من الأيقونة
فاندهش باسيليوس وظل يمعن النظر في الأيقونة
وبعد برهة وجد أن الصورة عادت إلى ما كنت عليه غير أن الحربة التي كانت بيد الشهيد ملطخة بالدماء.
فبينما كان الإمبراطور يوليانوس الجاحد
يحارب في بلاد الفرس ظهر القديس من السماء في زي جندي ممسكًا بسيف
وحربة غرسها في صدر الإمبراطور.
وللالهنا كل المجد امين