فلا تهتموا قائلين:مــاذا نأكل ؟
أو مــاذا نشرب ؟
أو مــاذا نلــبس ؟
لأن أباكم السماوى يعلم أنكم
تحتاجــون الى هذه كلهـــا
{ مت 6 : 31 , 32 }
(أن أباكم يعلم)
هذه حقيقة ثمينة ومنعشة تفيض بالقوة
للضعيف, وبالتعزية للمجرب,ولهــا
قيمة تفوق التقدير للمسكين والذليل بين الغنم.
( أن أباكم يعلم ).
هذه الكلمة هى مورد غنى للايمان فى
كل الأوقات وتحت كل الظروف.
أنها علاج لكل قلق وجزع أ ليست هى
بلسانآ للقلب الجريح ؟ أو ليست تعطى
هذه العبارة هدوءآ الهيآ
عجيبأ للنفس المضطربة ؟
( أن أباكم يعلم ).
نعم,انه يعلم احتياجك,يعرف كل شىء
تحتاجه,لأن محبته لا تحد ولا تقاس,
ولا نهاية لعطفه ورأفته,وقوته لا يمكن
أن تعاق فى خدمتها لك,ونعمته تشمل
كل سياحتك من بدايتها الى منتهاها-
من الصليب الى المجد....
هذه النعمة الغنية تقدم لك فى طريقك
المعونة فى حينها,وعنايته بك لن تنقطع.
فأنت موضوع عناية واهتمام الآب نفسه,
كما أنه يرسل ملائكته من حضرته لخدمتك.
فالق اذآ كل همك عليه,أسند ضعفك عليه
لأنه يحب أنك تعتمد عليه اعتمادآ كاملآ..
أو مــاذا نشرب ؟
أو مــاذا نلــبس ؟
لأن أباكم السماوى يعلم أنكم
تحتاجــون الى هذه كلهـــا
{ مت 6 : 31 , 32 }
(أن أباكم يعلم)
هذه حقيقة ثمينة ومنعشة تفيض بالقوة
للضعيف, وبالتعزية للمجرب,ولهــا
قيمة تفوق التقدير للمسكين والذليل بين الغنم.
( أن أباكم يعلم ).
هذه الكلمة هى مورد غنى للايمان فى
كل الأوقات وتحت كل الظروف.
أنها علاج لكل قلق وجزع أ ليست هى
بلسانآ للقلب الجريح ؟ أو ليست تعطى
هذه العبارة هدوءآ الهيآ
عجيبأ للنفس المضطربة ؟
( أن أباكم يعلم ).
نعم,انه يعلم احتياجك,يعرف كل شىء
تحتاجه,لأن محبته لا تحد ولا تقاس,
ولا نهاية لعطفه ورأفته,وقوته لا يمكن
أن تعاق فى خدمتها لك,ونعمته تشمل
كل سياحتك من بدايتها الى منتهاها-
من الصليب الى المجد....
هذه النعمة الغنية تقدم لك فى طريقك
المعونة فى حينها,وعنايته بك لن تنقطع.
فأنت موضوع عناية واهتمام الآب نفسه,
كما أنه يرسل ملائكته من حضرته لخدمتك.
فالق اذآ كل همك عليه,أسند ضعفك عليه
لأنه يحب أنك تعتمد عليه اعتمادآ كاملآ..