فى القرن الثالث و فى وقت اشتعال نار الاضطهاد ضد المسيحيين ، كانت فتاة عذراء طاهرة تدعى جيرمين فى بلاد فارس و من عائلة مسيحية و حفظت نفسها طاهرة ، ة ارادت ان تكرس نفسها لخدمة المسيح له المجد ، فذهبت الى روما و عكفت على خدمة الشهداء و المحبوسين ، فقبض عليها ، و عذبت كثيرا و ضربت بالعصى ، و لكنها صمدت امام الوعود و التوعيد و اخيرا نالت اكليل الشهادة ، و ظهرت من جسدها الطاهر ايات و معجزات كثيرة ، و تعيد لها اغل كنيسة يوم 7 سبتمبر .
بركة صلواتها و شفاعتها تكون معنا امين
بركة صلواتها و شفاعتها تكون معنا امين