من طرف حبيت النهارده اجمع لكم مقتطفات من روميو وجولييت رائعه من روائع شكسبير........
لما قرات روميو وجولييت كنت دايما باحدد الاجزاء اللى كانت بتجذبنى اوى فيها........
مقتطفات فى قمة الرقى و السمو فى اختيار الالفاظ والعبارات الرقيقة والاحاسيس العميقة اللى بتنم عن عاطفة جياشة لكاتبها ومنها:
وفجأة أخذ روميو بجمال باهر لفتاة ترقص هناك.
بدت له كأنها تعلم المصابيح كيف تضىء بشكل أفضل..
كما أن جمالها بدا أثناء الليل كأنه جوهرة ثمينة تزيق عنق رجل أسود.
كانت أثمن من أن تمس وأعز من أن توجد على الارض.
كان جمالها الآخاذ يسطع فوق جمال اى فتاة أخرى...
***********************
ظهرت جولييت فى نافذتها حيث تبدى جمالها الشديد ساطعاً مثل نور الشمس فى مشرقها...
وتبدى القمر الساطع فى الحديقة بضوئه الواهن بالنسبة لروميو وكانه ضوء هزيل شاحب ملىء بالأسى بالمقارنة الى سطوع شمسه الجديدة..
وعندما أراحت رأسها على يدها تمنى لو كان قفازاً فى تلك اليد حتى يمكنه ان يلمسها....
وكانت هى طوال ذلك الوقت تعتقد أنها وحدها فتنهدت بعمق وهتفت بقوة يافرحتىواسترسلت فى حديثها وهى مفعمة بالحب قائلة :روميو روميو احبك ياروميو....عدنى بان تكون لى رغم سيوف الاعداء...
لم يتمالك روميو نفسه من وقع كلماتها ..
وقال روميو بصوت خافت حتى لاتشعر بوجوده:
يا ايها الملاك الوضاء إن السحر الذى يكمن فى عينيك اكثر من الخطر الذى يحدق بى فى عشرين سيفاً من سيوف الاعداء ..
لو أنك نظرت فقط بعين العطف لى فسأكون آمناً من أعدائى وانه من الافضل لى ان تنتهى حياتى على يد اعدائى بدلا من ان اعيش لحظة دون حبك..............
يارب تكون عجبتكم.......
لما قرات روميو وجولييت كنت دايما باحدد الاجزاء اللى كانت بتجذبنى اوى فيها........
مقتطفات فى قمة الرقى و السمو فى اختيار الالفاظ والعبارات الرقيقة والاحاسيس العميقة اللى بتنم عن عاطفة جياشة لكاتبها ومنها:
وفجأة أخذ روميو بجمال باهر لفتاة ترقص هناك.
بدت له كأنها تعلم المصابيح كيف تضىء بشكل أفضل..
كما أن جمالها بدا أثناء الليل كأنه جوهرة ثمينة تزيق عنق رجل أسود.
كانت أثمن من أن تمس وأعز من أن توجد على الارض.
كان جمالها الآخاذ يسطع فوق جمال اى فتاة أخرى...
***********************
ظهرت جولييت فى نافذتها حيث تبدى جمالها الشديد ساطعاً مثل نور الشمس فى مشرقها...
وتبدى القمر الساطع فى الحديقة بضوئه الواهن بالنسبة لروميو وكانه ضوء هزيل شاحب ملىء بالأسى بالمقارنة الى سطوع شمسه الجديدة..
وعندما أراحت رأسها على يدها تمنى لو كان قفازاً فى تلك اليد حتى يمكنه ان يلمسها....
وكانت هى طوال ذلك الوقت تعتقد أنها وحدها فتنهدت بعمق وهتفت بقوة يافرحتىواسترسلت فى حديثها وهى مفعمة بالحب قائلة :روميو روميو احبك ياروميو....عدنى بان تكون لى رغم سيوف الاعداء...
لم يتمالك روميو نفسه من وقع كلماتها ..
وقال روميو بصوت خافت حتى لاتشعر بوجوده:
يا ايها الملاك الوضاء إن السحر الذى يكمن فى عينيك اكثر من الخطر الذى يحدق بى فى عشرين سيفاً من سيوف الاعداء ..
لو أنك نظرت فقط بعين العطف لى فسأكون آمناً من أعدائى وانه من الافضل لى ان تنتهى حياتى على يد اعدائى بدلا من ان اعيش لحظة دون حبك..............
يارب تكون عجبتكم.......
